تأثير انديشه هاى كلامى شيعه بر معتزله(2)
تأثير انديشه هاى كلامى شيعه بر معتزله(2)
تهمتهاى معتزله به شيعه
من اشهر الكتب فى هذا الموضوع (الملل و النحل); انه كتاب حكى فيه مذاهب اهل العالم بزعمه الا انه غير معتمد عليه لانه نقل المذاهب الاسلاميه من الكتاب المسمى بالفرق بين الفرق من تصانيف الاستاذ ابى منصور البغدادى و هذا الاستاذ كان شديد التعصب على المخالفين و لا يكاد ينقل مذهبهم على الوجه الصحيح ثم ان الشهرستانى نقل مذاهب الفرق الاسلاميه من ذلك الكتاب.[151] آثار تأليفى بعدى هم غالباً به منابع ياد شده استناد مى كنند. ابن تيميه در عبارتى كه در ابتداى اين مقاله مطرح شد، از كسى كه مشخصاً اسم مى برد، اشعرى است. عبدالرحمن بدوى در مذاهب الاسلاميين مى نويسد: ابو هذيل گفته است: هشام قائل به تشبيه است. نويسنده اصول العقيده بين المعتزله و الشيعه الاماميه علاوه بر منابع مذكور ادعايى نسبت به هشام و منابع شيعى دارد، او مى گويد: تذكرالمصادر التى تورخ للشيعة الامامية ان من قدمائهم من كان يذهب الى التجسيم صراحة مثل هشام بن الحكم و هشام الجورالقى فقد اشهر كل منها بالقول بالشبيه و التجسيم و تكاد تتفق المصادر الامامية ايضاً مع المصادر الاخرى فى نسبة التجسيم اليها... بل ان تبرأ الائمة من قول هشام بالتجسيم نص صريح فى كتبهم.[152]
البته نظر جامع درباره هشام يك بحث مستقل را در جايى ديگر مى طلبد; ولى در منابع شيعى نكاتى وجود دارد كه كاملا نظر نويسنده را رد مى كند لااقل لازم است كه بين همه اين آرا جمع كرد. فى تفسير على بن ابراهيم عن احمد بم محمد بن نصر عن على بن موسى الرضا(ع) قال: قال لى يا احمد ما الخلاف بينكم و بين اصحاب هشام بن الحكم فى التوحيد؟فقلت: جعلت فداك قلنا نحن بالصورة للحديث الذى روى ان رسول الله(ص) رأى ربه فى صورة شاب و قال هشام بن الحكم بالنفى للجسم...[153] در حالى كه از خود هشام بن حكم نقل است كه گويد: الاشياء كلها لاتدرك الا بأمرين... تعالى الله ان يشبهه خلقه.[154] نيز مى گويد: فعلمت ان لها ]اشياء[ خالقاً خلقها و مصوراً صورها مخالفاً لها على جميع جهاتها.[155] علاوه بر اين، در بين آثار هشام، از كتابى نام برده مى شود كه عنوان آن الدولة على حدوث الاجسام است[156]. بنابراين، به نظر مى رسد كه آنچه به هشام نسبت داده شده، فقط ساخته دست معتزله است. زيرا هشام دهها كتاب نوشته است كه اسامى آنها در فهرست شيخ طوسى، الفهرست ابن نديم، معالم العلماء ابن شهر آشوب و... موجود است و مطالبى كه به هشام نسبت مى دهند، هيچ يك به كتابهاى او استناد ندارد، كه مثلاً او در فلان كتاب قائل به تجسيم و تشبيه است. همه اين تهمتها در بحثهاى با معتزله بوده كه چنين چيزى را گفته آيا لااقل احتمال داده نمى شود كه(به قول شهرستانى لايجوز أن يغفل عن الزاماته على المعتزله)[157] الزامات او باعث اين تهمتها شده باشد. ابن راوندى كه دورانى معتزلى بوده بعد برگشته يك چنين تحليلى دارد كه علت دشمنى جاحظ با هشام در كتاب فضليه المعتزله مناظرات هشام با علاف است كه سبب شد تا جاحظ مطالبى بر ضد هشام بنويسد و به اين ترتيب انتقام استادش را از هشام بگيرد (ان الذى حمل الجاحظ على ذلك العصبيه و طلب ثأر استاده من هشام بن الحكم).[158] سامى النشار، هشام را بزرگترين شخصيت كلامى قرن دوم دانسته، و او را به عنوان بزرگترين نقاد معتزله معرفى كرده و همين امر را سبب وارد كردن اتهامات بى پايه معتزله درباره ارتباط وى با ثنويت[160]. در يك روايت كه مرحوم صدوق نقل مى كند، امام رضا(ع) روايات جبر و تشبيه درباره شيعه را ساخته دست مغرضان مى داند[161]. الحسين بن خالد عن ابى الحسن على بن موسى الرضاء قال قلت له: يا ابن رسول الله ان الناس ينسبوننا الى القول بالتشبيه و الجبر لما روى من الاخبار فى ذلك عن الائمه فقال: يا ابن خالد اخبرنى عن الاخبار التى رويت عن ابائى فى التشبيه و الجبر اكثرام الاخبار التى رويت عن البنى فى ذلك فقلت: بل ما روى عن النبى فى ذلك اكثر قال: فليقولوا: ان رسول الله(ص) كان يقول بالتشبيه و الجبر اذاً فقلت له: انهم يقولون: ان رسول الله(ص) لم يقل من ذلك شىءً و انما روى عليه قال: فليقولوا فى آبائى (عليهم السلام): انهم لم يقولوا من ذلك شيئاً و انّما روى عليهم ثم قال: من قال بالتشبيه و الجبر فهو كافر مشرك... حال با اينكه ائمه شيعى اين گونه تشبيه را رد مى كنند، باز هم معتزله شيعه را مشبهه مى داند.[162] بنابراين هيچ بُعدى ندارد كه براى هشام بن حكم هم چنين عقايدى نسبت دهند. در صورتى كه لااقل در زمان اشعرى و بعديها منابع روايتى شيعه مملو است از روايات نفى تشبيه و جبر، ولى اينان كارى به منابع شيعى ندارند، و اين تنها حرف خياط است كه به عنوان وحى منزل درباره شيعه تكرار مى شود و كمتر كسى است كه شيعه را از ديد شيعه بشناسد و نه با ديدگاه خصمانه دشمنان آنان; در حالى كه اگر قرار باشد ديدگاه دشمنان به عنوان ملاك شناخت قرار گيرد در تمام دنيا هيچ گروهى حرف قابل قبولى نخواهد داشت. لذا نظر مرحوم مفيد درباره هشام اين است كه «لسنا نعرف ما حكاه المعتزله عن هشام الحكم فى خلافه و عندنا انه تخرص منهم عليه و غلط ممن قلدهم فيه فحكاه من الشيعه عنه و لم نجدله كتاباً مصنفاً و لامجلساً ثابتاً و كلامه فى اصول الامامه و مسائل الامتحان يدل على ضدما حكاه الخصوم عنه».[163] شاهد براى حرف مفيد چيزى است كه خياط در انتصار بر عليه هشام، سكاك، على بن ميثم نقل مى كند. در اين مطالب فقط گزارش از گفت و گوهاى حضورى است كه معتزله حضور داشته اند. خياط مى نويسد: لقد جمع بينه(هشام) و ابى الهذيل بمكه و حضرها الناس فظهر من انقطاعه و فضيحته و فساد قوله ما صاربه شهرة فى اهل كلام... و كذالك على بن الميثم بالبصرة كان فى ايدى احداث المعتزله و كذلك كان السكاك به الامس و هو احد اصحاب الهشام لم يكلمه معتزلى قط الاّ قطعه.[164] آقاى معروف حسنى هم نظر مفيد را دارد و مى نويسد: «هذه النسبة جاءته(هشام) من قبل اخصامه المعتزله كانوا يرونه من انكر اخصامهم الاقويا و يتبع المتأخرون منهم على منوالهم»[165]
تأثير شيعه بر معتزله
تأثير عام بر معتزله
اعلم ان اصول التوحيد و العدل مأخوذة من كلام امير المؤمنين على(ع) و خُطَبه; انها تتضمن من ذلك ما لازياده عليه تفصيل و لاغاية و راءه و من تأمَّل المأثور فى ذلك من كلامه علم ان جميع ما اسهب المتكلمون فى تصنيفه و جميعه انها هو تفصيل لتلك الجمل و شرح لتلك الاصول.[168] عده اى از معتزله، سر سلسله اعتزال خود را على(ع) قرار داده اند، و گاهى هم به جز على(ع)، از ديگر امامان شيعى هم ياد كرده اند. صاحب طبقات المعتزله، امام على و امام حسن و امام حسين را از متقدمان معتزله شمرده است[170]. گاهى سندى ذكر كرده اند كه انديشه هاى معتزله از طريق ابوهاشم به امام على(ع) برمى گردد; نظير آنچه ابن نديم در الفهرست آورده است;[171] كه البته سند مستقلى است و از طريق بلخى نيست. اخبرنى عمى احمد و عمى هارون قالوا: حدثنا ابويعلى زرقان و اسمه محمد بن شداد صاحب ابى الهذيل قال: حدثنا ابوالهذيل العلاف محمد بن الهذيل قال: اخذت هذا الذى انا عليه من العدل و التوحيد عن عثمان بن الطويل و كان معلم ابى الهذيل قال ابو الهذيل و اخبرنى عثمان انه اخذ عن واصل بن عطا و ان و اصلاً اخذه عن ابى هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفيه و ان عبد الله اخذه من ابيه محمد بن الحنفيه و ان محمداً اخبره انه اخذه عن ابيه على(ع) و ان اباه اخذه عن رسول الله(ص) اخبره ان جبرئيل نزل به عن الله جل و تعالى[173] در آنجا كه به بلخى برگردد درست است اما اين دليل نمى شود كه سند ديگرى نداشته باشد چنانكه ملاحظه شد آنچه ابن نديم آورده از طريق بلخى نمى باشد و خود سند مستقلى است. گرچه گاهى در بعضى از اين اسناد گفته شد كه واصل از محمد حنفيه گرفته است و محمد هو الذى ربى واصلاً و علّمه و محمد اخذ عن ابيه على بن ابى طالب[176] يكى ديگر از افرادى كه خواسته اين نظر را رد كند كه معتزله از امام على(ع) گرفته است آقاى دكتر احمد فؤاد الاهوانى است. در مقدمه اى كه در كتاب شرح اصول الخمسه قاضى عبد الجبار المعتزلى دارد مى نويسد: و قد نظر القاضى فى قضية الاعتزال... و انتهى الى راى ذكره فى ابتداء هذا الكتاب من ان اصل الاعتزال هو على بن ابى طالب باعتبارانه اول من بحث فى دقائق علم الكلام و اخذ عنه ابنه محمد بن الحنفيه ثم ابنه ابوهاشم بن محمد بن الحنفيه و عنه اخذ واصل بن عطا ولكن هذه الروايه تعوزها الاسانيد الادلة التاريخيه و لوانها تفسر الصله بين شيعه و المعتزله و الحق ان هذا يتنافى مع ما ذكره مؤلفوا كتب الفرق مثل البغدادى و اسفرايئنى و غير هم من ان على بن ابى طالب نهى عن الخوض فى امر القدر و قال للسائل الذى سئله انه طريق دقيق لاينبغى الخوض فيه فكيف يتلائم هذا الخبر مع ما ذكره القاضى من ان علياً من ان علياً اول من بحث فى دقائق علم الكلام.[177]
به نظر مى رسد آقاى دكتر دوست داشته اند كه معتزله تحت تأثير شيعه نباشد لذا تمسك كرده به يك جمله اى كه بغدادى از امام على نقل كرده است اما اين احتمال را نداده اند كه حضرت صرفاً اين جمله را به خاطر اهميت مسئله فرموده باشند شاهدش آن است كه در كنار اين جمله در نهج البلاغه[179] توضيح مى دهند در جواب كسى كه از حضرت مى پرسد اكان مسيرنا الى الشام بقضاء من الله او قدر مى فرمايد: و يحك لعلك ظننت قضاء لازما و قدراً حاتماً و لوكان ذلك كذلك لبطل الثواب و العقاب و سقط الوعد و الوعيد تازه در منابع شيعه همان جريان نهج البلاغه به صورت مفصل آمده است كه كاملاً مى رساند حضرت ابتدا اهميت را بيان فرموده و سپس به توضيح پرداخته اند.
جاء رجل الى امير المؤمنين(ع) فقال يا امير المؤمنين اخبرنى عن القدر قال بحر عميق فلا تلجه قال يا امير المومنين اخبرنى عن القدر. قال(عليه السلام) طريق مظلم فلاتسلكه قال يا امير المومنين اخبرنى عن القدر قال سر الله فلاتكلفه[183] اما اينكه بعض الشيعه گفته اند كه واصل شاگرد امام صادق(ع) بوده چه كسى گفته و كجا گفته آقاى احمد امين هيچ سندى را بيان نمى كند ما هم تا بحال در كتابى نديده ايم اما اينكه ايشان مى فرمايد من ترجيح مى دهم كه شيعه از معتزله گرفته است نيازمند دليل مى باشد كه اثبات كند شيعه در كدامين مسأله تحت تأثير معتزله بوده البته ايشان جمله اى را ذكر مى كنند كه تتبع نشوء مذهب الاعتزال يدل على ذلك كه عين اين عبارت را يك نفر شيعى هم مى تواند ادعا كند ولى صرف اين جمله چيزى را نمى تواند اثبات كند ايشان بعد جريانى را ذكر مى كند كه زيدبن على زعيم الفرقه الشيعه الزيديه التى تنتسب اليه تتلمذ لواصل و كان جعفر يتصل بعمه و يقول ابو الفرج الاصفهانى فى مقاتل الطالبيين كان جعفر بن محمد يمسك لزيدين على بالركاب يسوى ثيابه على السرج فاذا صح ما ذكره الشهرستانى و غيره عن تتلمذ زيد لواصل فلا يعقل ان يتلمذ و اصل لجعفر با اين داستان ايشان مى خواهد نفى كند امام صادق(ع) استاد واصل بوده ما ابتداء گفتيم شاگردى واصل در منابع شيعه نيست در منابع معتزله هم كه اشاره شد مقابله امام صادق(ع) است با واصل ثانياً داستان گرفتن امام صادق(ع) ركاب زيد را توسط ابو الفرج زيدى مسلك نقل شده و چون بازگشت به عظمت مذهب خود و رهبرى آن مى كند قابل اعتماد نيست.
ثالثاً اگر امام صادق زيد را احترام كرد و زيد شاگرد واصل بود حتماً دليل بر اين است كه واصل چيزى از امام صادق اخذ نكرده است.
رابعاً گر بفرض كه همه داستان درست باشد صرف اين داستان چه دليلى مى شود كه شيعه از معتزله اخذ كرده البته در ادامه عبارتها جمله اى ديگر مى فرمايند كه كثير من المعتزله كان يتشيع فالظاهر انه عن طريق هؤالاء ترتب اصول المعتزله الى الشيعه كه اين جمله هم چيزى را اثبات نمى كند چون با گفتن فالظاهر نبايد مطلبى اثبات شود. با توجه به آنچه از سخنان معتزله نقل شد كه سند خويش را به امام على مى رسانيم و اينكه مسائل عدل و نفى تشبيه و نفى روية را از آن حضرت گرفته اند سخن دكتر احمد محمود صبحى هم قابل قبول نخواهد بود كه ان المعتزله و شيخهم واصل بن عطا. المتوفى فى عام 131 هو اوّل من فتق الحديث فى الكلام[185] با توجه به اين نامه مى توان دريافت كه:
1. بحثهاى كلامى بسيار پيش از پيدايش معتزله در جهان اسلام مطرح بوده است.
2. ائمه شيعى(حداقل براى بعضى) به عنوان بهترين كسانى كه مى توانند در مسائل كلامى نظر دهند، مطرح بوده اند.
3. مسائل كلامى ائمه از طريق حسن بصرى كه استاد واصل بن عطا است، به ديگر معتزله منتقل مى شود و در نهايت، اين معتزله اند كه تحت تأثير شيعه هستند.
مطلب ديگرى نيز در منابع شيعى موجود است كه نامه اى حجاج بن يوسف مى نويسد به حسن بصرى و عمروبن عبيد و واصل بن عطا و عامر الشعبى و از همه اينها از قضا و قدر سؤال مى كند جوابى كه هر كدام مى فرستند جمله اى است تقريباً به اين مضمون كه «احسن ما سمعت فى القضاء و القدر قول امير المؤمنين على بن ابى طالب فلما وصلت كتبهم الى الحجاج و وقف عليها قال: لقد اخذوها من عين صافيه»;[189] هر دو متولد 80 هـ . هستند و چگونه قابل قبول است كه حجاج براى دو نفر در سن 15 سالگى نامه بنويسد و از آن دو نفر بخواهد مشكل كلامى او را حل كنند لااقل خيلى بعيد است.
معتزله و تفضيل على(ع)
معتزله و عصمت انبيا
گرايش برخى از معتزليان به تشيع
دانشمندانى كه جذب شيعه شده اند، عبارتند از:
1. ابن قبه رازى كه در آغاز معتزلى بود سپس شيعه شده[202] و مدتها قبل از دوره شيخ مفيد، سيّد رضى و سيّد مرتضى از دنيا رفته است.
2. محمد بن عبدالملك بن محمد تبان[203];
3. محمد بن عبدالله بن مملك اصفهانى[206]
4. على بن محمد بن عباس;
5. على بن عيسى، رمانى بغدادى; قصته... قد عرف عنه الثبات فى الراى و المذهب و الصمود امام النوازع الفكريه و الزعازع المذهبيه و ان قصة مع السرى الرفاء لتعكس هذه الناحيه من خلقه النفسى و العلمى ... فالرمانى بهذه النفسيه نجدهم يذكرون عنه انه رافضى6. يكى از افرادى كه گفته شده بخشى از انديشه هاى او تحت تأثير شيعه بوده نظّام است و اين تأثيرگذارى به دليل ارتباط و مباحثات او با هشام بن حكم بوده است.[207] نظّام در انكار قياس با شيعه هم عقيده است و بسيارى از مثالهايى كه در رد قياس ذكر كرده، در كلام امام صادق(ع) در رد بر ابوحنيفه آمده است.[208] البته بحث مستقلى هم درباره ابن راوندى و ابو عيسى وراق لازم است كه اين دو معتزلى بودند و بعد برگشتند مخصوصاً ابن راوندى كه كوبنده ترين نقدها را بر معتزله در فضيحة المعتزله وارد كرد كه خياط در انتصار ناله اش از دست او بلند است هرگونه تهمتى را هم نثار او مى كند حال آيا ابن راوندى كه از معتزله برگشت سرانجام شيعه شد يا نه يا اول شيعه شد و بعد هم به الحاد گراييد سخنان انديشمندان درباره او خيلى گوناگون است و نوعاً او را به زندقه و الحاد متهم كرده اند در بين شيعه سيد مرتضى او را محتاطانه از آن اتهامات برى مى داند.[209]
پی نوشتها:
[148]. ثورة العقل، ص 237.
[149]. مقالات الاسلاميين، ج 1، ص 103، 105، 257; وراق هم ابتدا معتزله بوده است كه بعد معتزله او را طرد كرده اند (جامع الرواة، ج 2، ص 408).
[150]. الفرق بين الفرق، ص 41.
[151]. مناظرات فخرالدين رازى فى بلاد ماوراء النهر، ص 39.
[152]. اصول العقيده بين المعتزله و الشيعة الاماميه، ص 195، 197.
[153]. تفسير نورالثقلين، ج 5، ص 155.
[154]. اصول كافى، ج 1، ص 99 و 100.
[155]. توحيد صدوق، ص 289.
[156]. معالم العلماء، ص 128; فهرست شيخ طوسى، ص 355; الفهرست، ص 224; فقط در الفهرست ابن نديم تعبير حدث به جاى حدوث به كار رفته است.
[157]. شهرستانى، ملل و نحل، ج 1، ص 165.
[158]. الانتصار، ص 212.
[159]. با اينكه قبلاً اشاره كرديم كه يكى از كتابهاى هشام در رد ثنويين بوده است.
[160]. نشأة الفكر الفلسفى فى الاسلام، ج 2، ص 172.
[161]. توحيد صدوق، ص 363 و 364.
[162]. انتصار خياط، به نقل از الغدير، ج 3، ص 90.
[163]. اوائل المقالات، ص 14.
[164]. الانتصار، ص 212.
[165]. الشيعه بين الاشاعرة و المعتزله، ص 151.
[166]. ر.ك: بلخى، ذكر المعتزله، ص 64; قاضى عبدالجبار، فضل الاعتزال و ذكر المعتزله، ص 146، 147، 163، 214 و 215; المنية و الامل، ص 17 و 18; البحر الزخار، ج 1، ص 44; نشوان الحميدى، الحور العين، ص 260.
[167]. فضل الاعتزال، قاضى عبدالجبار، ص 150.
[168].امالى سيّد مرتضى، ج 1، ص 148.
[169]. قاضى عبدالجبار همدانى،طبقات المعتزله، ص 1و 15; المنيه و الامل، ص 17 و 22.
[170]. طبقات المعتزله، ص 214.
[171]. الفهرست، ص 202.
[172]. همان جا.
[173]. مناسبات فرهنگى بين معتزله و شيعه، ص 22.
[174]. احمدبن يحيى، طبقات المعتزله، ص 7.
[175]. امالى سيد مرتضى، ج 1، ص 165.
[176]. اصول العقيده بين المعتزله و الشيعة الاماميه، ص 28.
[177]. شرح الاصول الخمسه، ص 7.
[178]. نهج البلاغه، ص 526.
[179]. همان، ص 481.
[180]. در نهج البلاغه سوالها حذف شده فقط آمده است مثل عن القدر فقال طريق مظلم فلا تسلكوه و بحر عميق فلا تلجوه و سر الله فلا تتكلفوه كه به نظر مى رسد سيد رضى اينجا گزينش كرده باشد و بقيه را حذف كرده باشد.
[181]. توحيد صدوق، ص 365.
[182]. الفرق بين الفرق، ص 220.
[183]. ضحى الاسلام، ج 3، ص 268.
[184]. فى علم الكلام (معتزله)، ص 19.
[185]. تحف العقول، ص 162.
[186]. بحار الانوار، ج 5، ص 58; ميزان الحكمه، ج 2، ص 5.
[187]. تتمه المنتهى، ص 108.
[188]. تاريخ فلسفه در اسلام، ج 1 ص، 290; امالى مرتضى، ج 1، ص 114.
[189]. مجله تراثنا، شماره 30، ص 117.
[190]. شهرستانى، ملل و نحل، ج 1، ص 52.
[191]. تاريخ فلسفه در اسلام، ج 1، ص 290.
[192]. فى علم الكلام المعتزله، ص 262.
[193]. مير حامد حسين، ص 43، 44.
[194]. مقدمه الذخيرة فى علم الكلام.
[195]. نهج البلاغه و گرد آورنده آن، ص 35.
[196]. مقدمه معانى الاخبار، ص 21، 22.
[197]. مقدمه فرق الشيعه نوبختى.
[198]. شرح الاصول الخمسه، ص 767.
[199]. نظرية الامامة لدى الشيعة الاثنى عشريه، ص 457.
[200]. همان جا.
[201]. المعيار و الموازنه، ص 32.
[202]. فهرست شيخ طوسى، ص 297 و 298; وسائل الشيعه، ج 20، ص 332; دائرة المعارف بزرگ اسلامى، ج 4، ص 446; حسين مدرسى، مكتب در فرايند تكامل، ص 161; رجال علامه، ص 143; رجال ابى داود، ص 321.
[203]. تضد الايضاح، ص 300; رجال ابى داود، ص 322; جامع الرواة، ج 2، ص 146; رجال علامه; ص 164.
[204]. رجال نجاشى، ص 269; رجال ابى داود، ص 321 و 320; جامع الرواة، ج 2، ص 144; رجال علامه، ص 161.
[205]. مناسبات فرهنگى بين شيعه و معتزله، ص 61.
[206]. رجال نجاشى، ص 164.
[207]. شهرستان، ملل و نحل، ج 1، به نقل از مجله تراثنا، شماره 30، ص 180 و مقالات الاسلاميين، ج 1، ص 201.
[208]. نظريه الامامه لدى الشيعة الاثنى عشريه، ص 459.
[209]. شافى، ج 1، ص 87 تا 89 به نقل از مناسبات فرهنگى، ص 76; مهدى محقق، بيست گفتار، ص 28.
/خ
{{Fullname}} {{Creationdate}}
{{Body}}