تأثير انديشه هاى كلامى شيعه بر معتزله(1)
تأثير انديشه هاى كلامى شيعه بر معتزله(1)
2. مراد از معتزله گرايشى است كه در اوايل قرن دوم توسّط واصل بن عطا پايه گذارى شده است(چون ممكن است پيشينه اعتزال را به دوره عثمان يا امام على(ع) و يا زمانهاى ديگر نيز برسانند كه در اينجا مدّ نظر نيست).
ادعاى تأثير پذيرى شيعه از معتزلهاز نخستين كسان(و شايد نخستين كس)[1] كه مسأله تأثير پذيرى شيعه از معتزله طرح نموده، خيّاط معتزلى م. 300 هـ . است. او در كتاب انتصار خويش مى گويد: امّا جملة قول الرافضه فهو: ان الله عزوجل ذو قد و صورة و حد يتحرّك و يسكن و يدنو و يبعد و يخف و يثقل... هذا توحيد الرافضه باسرها الاّ نفراً منهم يسيراً صحبوا المعتزله و اعتقدوا التوحيد فنفتهم الرافضه عنهم و تبرّأت منهم فامّا جملتهم و مشايخهم مثل هشام بن سالم و شيطان الطاق و على بن ميثم و هشام بن الحكم و على بن منصور و السكّاك فقولهم ما حكيت عنهم.[2] در عبارتى ديگر مى گويد: «فهل على وجه الارض رافضى الاّ و هو يقول ان لله صورة و يروى فى ذلك الروايات و يحتج فيه بالا حاديث عن ائمتهم الاّ من صحبت المعتزله فقال بالتوحيد فنفته الرافضه عنها[3] و در قبال اينها انديشه هاى معتزله را كه ذكر مى كند كه عبارتند از: ان الله واحد ليس كمثله شىء لا تدركه الابصار و لا تحيط به الاقطار و انه لايحول و لايزول و لايتغير و لاينتقل و انه الاول و الاخر و الظاهر و الباطن و انه فى السماء اله و فى الارض اله و انه اقرب الينا من حبل الوريد و ما يكون من نجوى ثلاثه الاّ هو رابعهم و لا خمسة الا هو ساد سهم و لا ادنى من ذلك و لا اكثر الا هو معهم اينما كانوا و انه القديم وماسواه محدث و انه العدل فى قضائه، الرحيم بخلقه، الناظر لعباده و انه لا يحب الفساد و لايرضى لعباده الكفر و لا يريد ظلماً للعالمين... و هذه الاقاويل الامة مجمعة عليها مصدقة قول المعتزله فيها.[4] جالب اينكه... ادعا مى شود اين انديشه ها را، خوارج، مفوضه، مجبره، مشبهه و اهل حديث، همگى قبول دارند و گويى هيچ نزاعى بين اهل حديث و معتزله نبوده، دوران محنتى در عصر مأمون و معتصم و واثق وجود نداشته، و نيز حسن بصرى و واصل اختلافى نداشته اند و تنها شيعه بوده كه در اين مسائل اعتقادى به انحراف رفته است! چون ادعا اين است كه همه افراد امت سخنان معتزله را قبول دارند، اما شيعه مسير انحرافى ديگرى دارد! بعد از خيّاط اولين كسى كه اين مطلب را به شيعه نسبت داد، ـ البته نه به صراحت خيّاط ـ ابوالحسن اشعرى است. او مى نويسد: الفرقة السادسة من الرافضه يزعمون ان ربهم ليس بجسم و لا بصورة و لاشبيه الاشياء و لايتحرّك و لايسكن و لايماس و قالوا فى التوحيد بقول المعتزله و الخوارج و هؤلاء قول من متأخريهم و اوائلهم فانهم كانوا يقولون ما حكينا عنهم من التشبيه.[5] بعد از اشعرى از كسانى كه اين بحث را دنبال كرد، ابن تيميه است كه مى نويسد: و لكن فى اواخر المأة الثالثة دخل من الشيعه فى اقوال المعتزله كابن نوبختى صاحب كتاب الاراء و الديانات و امثاله و جاء بعد هؤلاء المفيد ابن النعمان و اتباعه و لهذا نجد المصنّفين كالاشعرى لا يذكرون عن احد من الشيعه انّه وافق المعتزله فى توحيدهم و عدلهم الا عن بعض متأخريهم و انّما يذكرون عن قدمائهم التجسيم و اثبات القدر و غيره و اوّل من عرف فى الاسلام انه قال انّ لّله جسم هشام بن الحكم.[6]
در بين متأخرين از كسانى كه همين سخن را تكرار مى كند، احمد امين مصرى است; وى مى نويسد: بعض الشيعه فيزعم ان المعتزله اخذوا عنهم و ان واصل بن عطاء من المعتزلة تلميذ لجعفر الصادق و انا ارجح ان الشيعة هم الذين اخذوا من المعتزلة تعاليمهم.[7] عبد القاهر بغدادى نيز در كتاب الفرق بين الفرق عقيده هشام بن حكم به تجسيم خداوند را از ابن راوندى و جاحظ و ابوعيسى وراق نقل مى كند،[9]. ابن حزم در الفصل همين نسبت را به شيعه مى دهد و اظهار مى دارد: و جمهور متكلميهم كهشام بن الحكم الكوفى و تلميذه ابى على الصكاك و غيرهما يقولوا بان الله تعالى محدث و انه لم يكن يعلم شيئاً حتى احدث لنفسه علماً و هذا كفر صريح و قد قال هشام هذا فى حين مناظرته لابى الهذيل العلاف ان لربه سبعه اشبار بشبر نفسه[10]. قاضى عبد الجبار همدانى در المنية و الأمل اظهار مى دارد. و تفردوا بان قالوا علم الله حادث و اطبقوا الاّ من عصم الله على الجبر و التشبيه[11] شيخ اسحاق بن عقيل نويسنده الفرق الاسلاميه شيعه را متمايل به معتزله و يا از مشبهه مى داند; البته اين را نه به معتزله نسبت مى دهد و نه به منابع شيعى مستند مى دارند.[12] در كنار اين قبيل نويسندگان مسلمان، برخى از خاورشناسان هم همين حرف ها را تكرار مى كنند به ويژه آنها كه پيش فرضشان اين است وجود شيعه به يك نزاع صرفاً سياسى و اجتماعى برمى گردد و علل دينى در پيدايش آن نقشى نداشته است[13]. مكدرموت در بخشهاى مختلف كتاب انديشه هاى كلامى شيخ مفيد اين مطلب را بيان كرده، من جمله بعد از نقل ناقص كلام ابن تيميّه مى گويد: از جهت توصيف نخستينى اماميان درست گفته است(كه مشبهه بوده اند) ولى چون به بعضى از اسنادها در اواخر قرن سوّم كه تعليمات مهمّى از معتزله به عاريت گرفته بوده اند، اشاراتى نكرده، سخنى ناتمام است.[14] مكدرموت در اصل اثر پذيرى شيعه از معتزله با ابن تيميّه اختلافى ندارد. آدام متز نيز مى نويسد: از نظر عقايد و روش كلامى وارث معتزله است و كم اعتنايى معتزليان به نقليات از جمله مواردى است كه با مقاصد شيعه مى ساخت شيعه در قرن چهارم مكتب كلامى خاصى نداشت.[15] در همين راستا، مونتگمرى وات مى نويسد: اماميّه از حيث بينش خيلى دور از بعضى معتزله نيستند و مثلاً قرآن را مخلوق مى دانند، ليكن روشن نيست كه تأثير معتزله دقيقاً به چه صورت و از چه راهى بوده است.[16]
استقلال فكرى(شيعه و امامت)
فافحم ابوبكر على المنبر حتى لم يجر جواباً ثم قال وليتكم و لست بخيركم اقيلونى اقيلونى فقال له عمر بن الخطاب انزل عنها... اذا كنت لاتقوم بحجج قريش لم اقمت نفسك هذا المقام و اللّه لقد هممت ان اخلعك واجعلها فى سالم مولى ابى حذيفه. و همچنين احتجاجات سلمان فارسى[20] درباره امامت.
ائمه شيعى و تربيت متكلّم
ائمه شيعى و بحثهاى كلامى
1. توصيف ناپذيرى خداوند
ــ عجرت عن نعته اوصاف الواصفين.[27]
ــ ضلّت فيك الصفات و تفسخت دونك النعوت.[28]
ــ لايبلغ ادنى مااستأثرت به من ذلك اقصى نعت الناعتين.[29]
2. عدم امكان رؤيت خداوند.
ــ يا من تنقطع دون رؤيته الابصار.[31]
ــ و لم تدرك الابصار موضع اينيّتك.[32]
2. نفى ضد و شبيه از خداوند
ــ انت الذى لاضد معك فيعاندك و لاعدل لك فيكاثرك و لاندّ لك فيعارضك.[34]
قبل از آنكه و اصل بن عطا از حلقه درس بصرى جدا شود و در صدد بنيان نهادن اعتزال بر آيد، امام سجاد(ع) در اين ادعيه نفى شبيه از خداوند مى كند لزومى ندارد كه شيعه نفى را از معتزله اخذ كند(شهادت امام سجاد(ع) حداكثر تا سال 95 هـ . گفته شده، در حالى كه و اصل در اين تاريخ حدوداً 15 ساله است).
3. فراتر از اوهام و ادراك بشر
ــ حارت فى كبريائك الأوهام.[36]
4. نامحدود و غيرمتناهى بودن خدا
ــ لاحد له باؤليه و لا منتهى له بآخرية.[38]
ــ و مجدك ارفع من ان يحد بكنهه[39]
5. نفى صفات جسمى و بشرى از خداوند
ــ و بجلال وجهك الكريم الذى لايبلى و لايتغير و لايحول و لايفنى.[41]
ــ انت الذى لايحويك مكان.[42]
6. ازلى و ابدى بودن خداوند
ــ انت الله الاول فى اوليتك و على ذلك انت دائم لا تزول.[44]
7. توحيد خداوند متعال
ليس كمثله شيى و لا يعزب عنه علم شىء و هو بكل شىء محيط و هو على كل شىء رقيب انت الله لا اله الا انت الاحد المتوحد المفرد المنفرد و انت الله لا اله الاّ انت الكريم المتكرم العظيم المتعظم الكبير المتكبر و انت الله لا اله الا انت العلى المتعال الشديد المحال و انت الله لا اله الاّ انت الرحمن الرحيم العليم الحكيم و انت الله لا اله الاّ انت السميع و البصير القديم الخبير انت الله لا اله الا انت الكريم الاكرم الدائم الأدوم و انت الله لا اله الاّ انت الاول قبل كل احد و الاخر بعد كل عدد و انت الله لا اله الاّ انت الدانى فى علوه و العالى فى دنو و انت الله لا اله الاّ انت ذو البهاء و المجد و الكبرياء و الحمد و انت الله لا اله الاّ انت الذى انشأت الاشياء من غير سنخ و صورّت ما صورّت من غير مثال و ابتدعت المبتدعات بلا اضداد انت الذى قدرت كل شيى تقديراً و سيّرت كل شيى تيسيراً و دبرت ما دونك تدبيراً انت الذى لايعنك على خلقك شريك و لم يوازرك فى امرك و زيرو لم يكن لك مشاهد و لانظير انت الذى اردت فكان حتماً ما اردت...[46] قبل از آنكه به متن نهج البلاغه رجوع كنيم، سخنان على(ع) در ابعاد مختلف خداشناسى و مباحث كلامى مربوطه را در آثار متقدم نيز مى يابيم. براى نمونه در كتاب المعيار و الموازنه اسكافى(م. 240) كه بيش از يك قرن قبل از تولد رضى نوشته شده، خطبه اى از على(ع) نقل شده كه چنين است: الحمد لله و استعينه و أءمن به و اتوكل عليه، الاول لا شىء قبله و الآخر لاغاية له، علا فدنا، دنا فعلا، لا تقع الاوهام له على صفة و لا تنعقد القلوب منه على كيفية و لا تحيط له بذات و لا يناله التجزيه و لا يدرى كه التبعيض الذى لا من شىء كان و لا من شىء خلق ما كان قدره، بان بها الاشياء و بانت الاشياء منه فليست له صفة تنال و لا حدّ تضرب له فيه الامثال كلّ دون صفاته تحبير اللغات وضل فيما هنالك تصاريف الصفات و حار فى ملكوته عميقات مذاهب التفكير و انقطع دون الرسوخ فى علمه جوامع التفسير و حال دون غيبه المكنون حجب الغيوب و تاهت فى ادنى ادانيها طامحات العقول فتبارك الذى لا يبلغه بعد الهمم و لا يناله غوض الفطن و تعالى الذى ليس له وقت معدود و لا اجل ممدود و لا نعت محدود.[47] كلمات على(ع) آن چنان بين مردم رايج بوده است كه مؤلف المعيار و الموازنه در فرازى ديگر مى نويسد: ان عامة ما ذكرنا من كلامه و لم نذكره من خطبه فى التوحيد و الثناء على الله و تذكيره و مواعظه قد تحلى بها اكثر المتكلمين و تزين بها الواعظون و تكسب بها القصاص و تكر بها فى مجالسهم اهل الذكر.[48] اين مسائل را در بيانات ديگر ائمه نظير امام حسين(ع) [50] و در حجم بيشتر در سخنان امام صادق(ع) نيز مى يابيم. امام صادق(ع) گاهى با زنديق مصرى [52] كه شخص نخست از شاگردان حسن بصرى، دومى ايرانى و سومى كوفى است. چهارمين امام شيعى كه بحثهاى فراوانى در زمينه مسائل كلامى مطرح مى فرمايد امام رضا(ع) است. بخش عمده اى از اين بحثها مربوط به دورانى است كه در ايران به سر مى بردند. نمونه اى از اين مباحث عبارتند از:
1. الاستدلال بمبادى العقليه;[53]
2. فى التوحيد;[54]
3. فى البرهان على ان الله سبحانه موجود و انه موجد للعالم;[55]
4. فى البرهان على ان الله سبحانه واحد لا شريك له;[56]
5. فى البرهان على ان صفات الله عين ذاته و ان الصفات الزائد مسلوبة عنه تعالى;[57]
6. فى البرهان على ان صفات الفعل خارجة عن ذات الله سبحانه و منتزعة عن مقام الفعل;[58]
7. فى البرهان على القضاء و القدر و انه لايوجد شىء فى العالم الا بقضاء الله تعالى;[59]
8. فى الجبر و التفويض و ضرورة الأمر بين الأمرين.[60]
شيعه و بحثهاى كلامى عصر بنى عباس
ديدگاه كربن درباره شيعه
نزد شرق شناسان احتياطها و گاهى بى توجهى هاى هم مرز با دشمنى وجود داشته كه از سوى ديگر با جهلِ اسلام اهل سنت نسبت به مسائل حقيقى تشيع در هماهنگى كامل بوده است... از آنجايى كه نتوانسته اند بررسى كلام فلسفه شيعى را بر مبناى متنهاى اساسى ـ كه با احاديث امامان آغاز و تا تفسيرهاى آن مأثورات در طى سده ها بسط پيدا مى كند ـ انجام دهند، به توصيفهاى سياسى و اجتماعى بسنده كرده اند كه جز به تاريخ بيرونى مربوط نمى شود و در نهايت به اين امر منجر مى شود كه پديدار دينى شيعى را از طريق تعليل از امر ديگرى استنتاج كرده يا مشتق بدانند و خلاصه اينكه آن پديدار را به امر ديگر تقليل دهند; اما هر اندازه اوضاع و احوال بيرونى مورد توجه قرار گيرد، حاصل جمع و يا نتيجه آنها، هرگز آن پديدار دينى آغازين(يعنى آن پديدار آغازين) كه همچون رنگ يا صدايى غير قابل تأويل به امر ديگرى است، نخواهد بود.[63] او درباره نهج البلاغه مى نويسد: در واقع نهج البلا غه را مى توان يكى از مهمترين منابع عقايد انديشمندان شيعى ويژه انديشمندان دوره چهارم دانست. تأثير اين اثر را به شيوه هاى گوناگونى مى توان حس كرد. ترتيب منطقى اصطلاحات، استنتاج نتايج صحيح، جعل برخى از اصطلاحات، و زبان عربى كه با توجه به غنا و زيبايى آن و مستقل از ترجمه متنهاى يونانى به عربى، در زبان ادبى و فلسفى وارد شده اند. برخى از مسائل فلسفى اساسىِ مطرح شده در كلام امام اول، نزد ملاصدرا و مكتب او بسطى پيدا كردند.[64] متكلمان شيعه از آغاز تا عصر مفيد
1) كميل بن زياد;[96]
3. صف آرايى معتزله و شيعه در برابر هم در زمينه هاى مختلف
يكى ديگر از وجوه استقلال شيعه صف آرايى در برابر معتزله از همان دوران شكل گيرى آنان است.
اختلافات كلامى معتزله و شيعه
1. اتفق اهل الامامة على انه لابد فى كل زمان من امام موجود... و اجمعت المعتزلة على خلاف ذلك وجواز خلّو الازمان الكثيرة من امام موجود.[97]
2. اتفقت الامامية على ان الامامه لا تثبت مع عدم المعجز لصاحبها الا بالنص على عينه و التوقيف و اجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[98]
3. اتفقت الامامية على ان الامامة بعد النبى(ص) فى بنى هاشم خاصة... و اجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[99]
4. اتفقت الا مامية على ان رسول الله(ص) استخلف امير المؤمنين(ع) فى حياته و نصّ عليه... و اجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[100]
5. اتفقت الاماميه على ان النبى(ص) نص على امامة الحسن و الحسين بعد امير المؤمنين(ع)... و اجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[101]
6. اتفقت الامامية على ان الامام الدين لايكون الاّ معصوماً من الخلاف لله تعالى... و اجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[102]
7. اتفقت الامامية على ان رسول الله(ص) نص على على بن الحسين و... واجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[103]
8. اتفقت الامية على ان الائمة بعد الرسول(ص) اثنى عشر اماماً و خالفهم فى ذلك كل من عداهم من اهل الملة.[104]
9. اتفقت الامية... على ان المتقدمين على اميرالمؤمنين ضلّال فاسقون... و اجمعت المعتزلة على خلاف ذلك.[105]
10. اتفقت الامامية و الزيدية و الخوارج على ان الناكثين و القاسطين من اهل البصرة و الشام اجمعين، كفار ضلال ملعونون بحربهم اميرالمؤمنين(ع)... و اجمعت المعتزلة سوى العزال و عمر بن عبيد ابن باب... على خلاف ذلك.[106]
11. اتفقت الامامية و الزيدية و جماعة من اصحاب الحديث على انّ الخوارج ... فى النار بذلك مخلدون و اجمعت المعتزلة على خلاف ذلك.[107]
12. اتفقت الامامية على ان من انكر امامة احد الائمة و جحد ما اوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود فى النار و اجمعت المعتزلة على خلاف دلك.[108]
13. اتفقت الامامية على ان العقل محتاج فى علمه و نتائجه الى السمع و انه غير منفك عن سمع ينّبه العاقل على كيفية الاستدلال و انه لابد فى اول التكليف و ابتدائه فى العالم من رسول و وافقهم فى ذلك اصحاب الحديث و اجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[109]
14. اتفقت الامامية على وجوب رجعة كثير من الاموات الى الدنيا قبل يوم القيامة و ان كان بينهم فى معنى الرجعه اختلاف و اتفقوا على اطلاق لفظ البداء فى وصف الله تعالى و ان ذلك من جهت السمع دون القياس و اتفقوا على ان ائمه الضلال خالفوا فى كثير من تأليف القرآن و عدلوا عن موجب التنزيل و سنة النبى(ص) و اجمعت المعتزلة... على خلاف الامامية فى جميع ما عددناه.[110]
15. اتفقت الامامية على ان الوعيد بالخلود فى النار متوجه الى الكفار خاصة دون مرتكبى الذنوب من اهل المعرفة بالله تعالى و الاقرار بفرائضه من اهل الصلاة... و اجمعت المعتزلة على خلاف ذلكو زعموا ان الوعيد بالخلود فى النار عام فى الكفار و جميع فساق اهل الصلاة.[111]
16. اتفقت الامامية على ان من عُذّب بذنبه من اهل الاقرار و المعرفة و الصلاة لم يخلّد فى العذاب و اخرج من النار الى الجنة... و اجمعت المعتزلة على خلاف ذلك.[112]
17. اتفقت الامامية على ان رسول الله(ص) يشفع يوم القيامه لجماعة من مرتكبى الكبائر من امته و أن اميرالمؤمنين(ع) يشفع فى اصحاب الذنوب من شيعته و أن ائمة آل محمد(عليهم السلام) يشفعون كذلك... و اجمعت المعتزلة على خلاف ذلك و زعمت ان شفاعة رسول الله للمطيعين دون العاصين و أنه لايشفع فى مستحق العقاب من الخلق اجمعين.[113]
18. اتفقت الامامية على ان مرتكب الكبائر من اهل المعرفة و الاقرار لايخرج بذلك عن الاسلام... و اجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[114]
19. اتفقت الامامية على ان الاسلام غير الايمان... و اجمعت المعتزلة... على خلاف ذلك.[115]
20. اتفقت الامامية على ان قبول التوبة تفضّل من الله عزوجل و ليس بواجب فى العقول اسقاطهالما سلف من استحقاق العقاب... و اجمعت المعتزلة على خلافهم و زعموا ان التوبة مسقطة لما سلف من العقاب على الوجوب.[116]
21. معتزله قائل به تفويض است و مى گويد: «افعال العباد غير مخلوقة فيهم و انهم المحدثون لها[120]
22. اماميه معتقد است اگر نصوص شرعى بر خلاف احكام قطعى عقل دلالت داشته باشد، بايد تأويل شود، ولى معتزله در پيروى از عقل افراط كرده، تا جايى كه برخى از نصوص شرعى را كه با عقل تلاثم ندارد، منكر شده است.[121]
23. اماميه امر به معروف و نهى از منكر را به دليل كتاب و سنت واجب مى دانند و معتزله به حكم عقل آن را واجب مى دانند.[122]
24. معتزله ميان وجود و عدم به حد وسط معتقد است و آن را حال مى نامند، اما اماميه هيچ اعتقادى به آن ندارد و مى گويند بين وجود و عدم حد فاصلى نيست.[123]
مناظرات شيعه با معتزله
كنابهاى شيعه عليه معتزله
2. كتاب الرد على معتزله(هشام بن حكم)[131]
3. كتاب الرد على المعتزله فى طلحة و الزبير(هشام بن حكم)[132]
4. كتاب الرد على من قال بامامة المفضول(هشام بن حكم)[133]
5. كتاب الردعلى المعتزله فى امامة المفضول(مؤمن الطاق)[134]
6. كتاب النقض على الاسكافى(فضل بن شاذان نيشابورى)[135]
7. النقض على ابى الهذيل فى المعرفة(محمد بن حسن نوبختى)[136]
8. الرد على اصحاب المنزلة بين المنزلين و الوعيد(محمد بن حسن نوبختى)[137]
9. كتاب فصائح المعتزله (ابن راوندى)[138]
كتابهاى معتزله در رد شيعه
2. كتاب الرد على هشام بن الحكم(بشر بن معتمر)[140]
3. كتاب الامامة على هشام (ابو هذيل العلاف)[141]
4. كتاب امامة ابى بكر (قاسم بن خليل دمشقى)[142]
5.كتاب التوحيد على اصناف المشبههه و الجهميه و الرافضه(جعفر بن مبشر)[143]
6.كتاب الجامع على الرافضه(اصم)[144]
7.كتاب الجامع على الرافضة و الحشويه(ضرار بن عمرو)[145]
8.كتاب على هشام (ابو جعفر اسكافى)[146]
9.كتاب المسائل على هشاميّه(ابن راوندى)[147]
پی نوشتها:
[1]. تا آنجا كه در منابع جستوجو شده، قبل از خيّاط كس ديگرى اين سخن را مطرح نكرده است. البته خيّاط كتاب خويش را در سال 269 هـ . تأليف كرده و جاحظ سالها قبل از خيّاط در فضيلة المعتزله به شيعه تاخته است; اما در حال حاضر از اين كتاب و محتواى نقدهاى جاحظ اطلاعى در دست نيست.
[2]. الانتصار، ص 36.
[3]. همان، ص 214.
[4]. همان، ص 35 ـ 36.
[5]. مقالات الاسلاميين، ج 1، ص 105.
[6]. منهاج السنّه، ج 1، ص 16.
[7]. ضحى الاسلام، ج 3، ص 268.
[8]. ضحى الاسلام، ج 3، 268.
[9]. الفرق الكلاميه الاسلاميه، ص 158.
[10]. الفصل، ج 5، ص 40.
[11]. المنية و الامل، ص 96.
[12]. الفرق الاسلاميه، ص 29.
[13]. مقدمه سيد حسين نصر بر كتاب شيعه در اسلام از علامه طباطبايى.
[14]. سخن ابن تيميه قبلاً نقل شد.
[15]. تمدن اسلامى در قرن چهارم، ج 1، ص 78.
[16]. فلسفه و كلام اسلامى، ص 14، گويا آقاى وات امكان پذير نمى داند كه معتزله و شيعه به موازات يكديگر در بعضى مسائل همفكر بوده باشند.
[17]. الشيعه فى التاريخ، ص 24 و 25.
[18]. احتجاج طبرسى، ج 1، ص 104.
[19]. همان، ص 153 ـ 157.
[20]. همان، ص 131 ـ ص 149; بلاغات النساء، ص 23(به نقل از زندگانى حضرت زهرا،ص 122).
[21]. اصول كافى، ج 1، ص 174; جامع الروات، ج 2 ص 26; سفينة البحار، ج 2، ص 458; تأسيس الشيعه، ص 358.
[22]. براى نمونه ر.ك: توحيد صدوق، ص 123 و 133; اصول كافى، ج 1،ص 79.
[23]. فهرست شيخ، ص 355; رجال نجاشى، ص 304، معالم العلماء، ص 128.
[24]. رجال كشى، ص 276 و 277.
[25]. اصول كافى، ج 1، 171.
[26]. صحيفه سجّاديه، دعاى 31، ب 1.
[27]. دعاى اوّل.
[28]. دعاى 32، ب2.
[29]. همان، ب 6.
[30]. همان جا.
[31]. دعاى 5.
[32]. دعاى 47، ب 18.
[33]. همان، ب 72.
[34]. همان جا.
[35]. همان، ب 18.
[36]. همان دعاى 32، ب 7.
[37]. دعاى 47.
[38]. دعاى 32.
[39]. دعاى 46.
[40]. دعاى 47.
[41]. دعاى 52.
[42]. دعاى 47.
[43]. دعاى اول.
[44]. دعاى 32.
[45].دعاى اول.
[46]. دعاى 32.
[47]. المعيار و الموازنه، ص 254 و 255.
[48]. همان، ص 294.
[49]. موسوعة كلمات الامام حسين(ع)، ص 529.
[50]. اصول كافى، ج 1، ص 82(حديث اول).
[51]. اصول كافى، ج 1، ص 72.
[52]. همان ص 74 و توحيد صدوق، ص 253.
[53]. توحيد صدوق، ص 450، 451، 453، 445.
[54]. همان، ص 439 و 283.
[55]. همان، ص 35 و 251.
[56]. امالى مفيد، ص 157.
[57]. همان،ص 57،130 و 138.
[58]. همان، ص 436.
[59]. همان، ص 70 و 369.
[60]. همان، ص 361; اصول كافى، ج 1، ص 58، 157; توحيد، ص 362 و 363 (عناوين فوق از كتاب الامام على بن موسى الرضا و الفلسفة الالهيه استاد جوادى آملى برگرفته شده است).
[61]. مسعود، مروج الذهب، ج 3، ص 379.
[62]. ابن النديم، فهرست، ص 123; شبلى نعمان، تاريخ علم كلام، ترجمه سيد تقى داعى گيلانى، ص 31.
[63]. تاريخ فلسفه اسلامى، ص 40 و 41.
[64]. همان، ص 56ـ57.
[65]. الشيعة الاماميه، ص 55; تأسيس الشيعه، ص 356.
[66]. همان و تأسيس الشيعه، ص 357.
[67]. همان و تأسيس الشيعه، ص 357.
[68]. تأسيس الشيعه، ص 355.
[69]. همان جا.
[70]. همان، ص 357.
[71]. همان، ص 355.
[72]. همان، ص 358.
[73]. الفهرست، ص 223.
[74]. همان، ص 276.
[75]. رجال كشى، ص 278.
[76]. رجال كشى، ص 217.
[77]. الفهرست، ص 224; فهرست شيخ، ص 323; رجال نجاشى، ص 228.
[78]. رجال كشى.
[79]. الفهرست، ص 223; معالم العلماء، ص 128; فهرست شيخ، ص 355; رجال نجاشى، ص 305.
[80]. رجال كشى، ص 498.
[81]. فهرست شيخ، ص 265.
[82]. فهرست شيخ، ص 331.
[83]. فهرست شيخ، ص 223.
[84]. همان، ص 254، 255.
[85]. همان، ص 376.
[86]. همان، ص 381.
[87]. همان، ص 368.
[88]. همان، ص 368.
[89]. همان، ص369
[90]. همان، ص 297.
[91]. همان، ص 60.
[92]. همان، ص 84.
[93]. همان، ص 57.
[94]. همان، ص 279.
[95]. الفهرست، ص 226.
[96]. همان، ص 225.
[97]. شيخ مفيد، اوائل المقالات، ص 4.
[98]. همان جا.
[99]. همان جا.
[100]. همان جا.
[101]. همان جا.
[102]. همان، ص 4 و 5.
[103]. همان، ص 5.
[104]. همان، ص 6.
[105]. همان جا.
[106]. همان، ص 7.
[107]. همان جا.
[108]. همان جا.
[109]. همان، ص 7 و 8.
[110]. همان جا.
[111]. همان جا.
[112]. همان جا.
[113]. همان،ص 9 و 10.
[114]. همان، ص 10.
[115]. همان جا.
[116]. همان، ص 10.
[117]. شرح اصول الخمسه، ص 323.
[118]. المنية و الامل، ص 149.
[119]. الفرق بين الفرق، ص 94.
[120]. اعتقادات صدوق، ص 69.
[121]. معالم الفلسفة الاسلامية، ص 173.
[122]. همان، ص 171 ـ 172.
[123]. همان، ص 172.
[124]. المطالب العاليه، ج9، ص 250.
[125]. فضل الاعتزال، ص 239; طبقات المعتزلهابن المرتضى، ص 33; المنية و الامل، ص 25 و 26(گر چه اين ماجرا چون در منابع معتزله به شكل خاصى نقل شده و كيفيت طرح آن به نفع آنها است، جاى بحث و بررسى دارد، ولى اين مقدار از نقل آنها قابل قبول است كه شيعه در مقابل آنها موضع گيرى منفى داشته است).
[126]. اصول كافى، ج 1، ص 169 و 170; مروج الذهب، ج 4، ص 105.
[127]. ر.ك: نشأة الفكر الفلسفى فى الاسلام.
[128]. مروج الذهب، ج 4، ص 104; مذاهب الاسلاميين، ج 1، ص 127.
[129]. رجال نجاشى، ص 176.
[130]. دائرة المعارف بزرگ اسلامى، ج 5، ص 582.
[131]. رجال نجاشى، ص 305.
[132]. الفهرست، ص 224.
[133]. همان، ص 224.
[134]. همان، ص 223.
[135]. رجال نجاشى، ص 217.
[136]. فرق الشيعه، نوبختى(مقدمه).
[137]. همان جا.
[138]. الفهرست، ص217; ابن راوندى در ابتدا معتزلى بودهو بعد از آنان رويگردان شده و اين كتاب را بر رد آنها نوشته است.
[139]. الفهرست، ص 185.
[140]. همان، ص 185.
[141]. همان، ص 204.
[142]. همان، ص 206.
[143]. همان، ص 208.
[144]. همان، ص 214.
[145]. همان، ص 215.
[146]. همان، ص 213.
[147]. همان، ص 217.
/خ
{{Fullname}} {{Creationdate}}
{{Body}}