فضايل اهل بيت (ع) در معجم هاى طَبَرانى (3)

نويسنده: هادى قُبَيسى عاملى *




فضايل فاطمه زهرا (سلام الله علیها)

[فضائل الزهراء فاطمة (سلام الله علیها) ]
مجموعه احاديثى كه از طريق اهل سنّت در اين موضوع به ما رسيده, به حدّ تواتر مى رسد و فضايل فاطمه بيش از آن است كه به شماره در آيد و از جمله آنهاست: أنّ النبى(صلّی الله علیه و آله و سلّم) حينما عُرج به إلى السّماء وقف على شجرة من شجر الجنة لم ير أحسن منها, فأكل منها, فصارت نطفة فى صلبه, فلمّا هبط إلى الأرض واقع خديجة, فحملت بفاطمة, فكان إذا اشتاق إلى رائحة الجنة شمّ رائحة فاطمة.
و از جمله آنهاست: إنّها طاهرة مطهّرة لا تطمث كما يطمثنَ, وأنها سيّدة نساء الجنة, إنه اذا كان يوم القيامة قيل: يا أهل الجمع غضّوا أبصاركم تمرّ فاطمة بنت محمّد, فتمرّ وعليها ريطتان خضراوان.40

خدا از خشم فاطمه خشمناك و از خشنودى اش خشنود مى شود

[يغضب اللّه لغضب فاطمة(سلام الله علیها) ويرضى لرضاها]
قال رسول اللّه (صلّی الله علیه و آله و سلّم) لفاطمة: إن اللّه يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.
وقال (صلّی الله علیه و آله و سلّم) على المنبر: إنّما ابنتى بضعة منى, يريبنى ما أرابها و يؤذينى ما آذاها.
اين حديث و احاديث هم مضمون آن, نزد هر دو فرقه متواتر است.41

امام حسن و امام حسين(علیه السلام) [الحسنان]

كتاب هاى هر دو فرقه انباشته از فضايل روشن و مناقب والاى حسن و حسين(علیه السلام), دو سرور جوانان بهشت و فرزندان پيامبر خداست. دو كودكى كه پيامبر برگردن خويش سوارشان مى كرد و هرگاه يكى از آنان در ميان نماز بر پشت ايشان سوار مى شد, از سر احترام به وى, بلند نمى شد تا فرود آيند. آن دو فرزندى كه آيه تطهير و آيه مودّت در حقشان نازل گشت و مقصود از «ابناءنا فرزندانمان» در آيه مباهله اند و صدها فضيلت و منقبت ديگر كه اين مقام, گنجايش شمارش آنها را ندارد.42

محبت پيامبر(صلّی الله علیه و آله و سلّم) به حسن و حسين(علیه السلام)

[حُبُّ النبى(صلّی الله علیه و آله و سلّم) للحسن والحسين]
عن أبى هريرة, قال, قال رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم): من أحب الحسن والحسين فقد أحبنى ومن أبغضهما فقد أبغضنى.
و سلمان روايت كرده است كه رسول خدا فرمود: من أحب الحسن والحسين أحببته, و من أحببته أحبه اللّه, و من أبغضهما أبغضته, ومن أبغضته أبغضه اللّه.43

حسن و حسين(علیه السلام) پسران رسول خدايند

[الحسنان أبناء رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم)]
آيه مباهله تصريح دارد كه منظور از «ابنائنا» همان حسنين(علیه السلام) فرزندان پيامبر خدا هستند. خداوند: «قل تعالوا نَدعُ أبنائنا وأبنائكم…» و اسامة بن زيد از پدرش روايت مى كند كه پيامبر را در حالى ديده است كه حسن و حسين را دربر گرفته بود و مى فرمود: هذان ابناى وابنا فاطمة. اللّهم إنّك تعلم أنى أحبّهما.44

حسن و حسين(علیه السلام) سرور جوانان بهشت اند

[الحسن والحسين, سيدا شباب أهل الجنة]
عن البراء, قال, قال رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم): الحسن والحسين, سيّدا شباب أهل الجنة.45
اين حديث, متواتر است.

آن كه حسن و حسين و پدر و مادرشان را دوست بدارد

[من أحب الحسنين و أمهما و أباهما]
على(علیه السلام): إن النبى(صلّی الله علیه و آله و سلّم) أخذ بيد الحسن والحسين, فقال: من أحب هذين وأباهما و أمهما كان معى فى درجتى يوم القيامة.46

خبر دادن جبرئيل از كشته شدن امام حسين(علیه السلام)

[جبرائيل أخبر بقتل الحسين(علیه السلام)]
عن أبى سلمة عن عاءئشة, أن رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم) أجلس حُسيناً على فخذه. فجاءه جبرائيل(علیه السلام), فقال: هذا ابنك؟ قال: نعم. قال:اُمتك ستقتله بعدك. فدمعت عينا رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم). قال: إن شئت أريتك تربة الأرض التى يُقتل بها. قال: نعم. فأتاه جبرائيل بترابٍ من تراب الطف.47

سواران قيامت [حديث الركبان]

عن أبى هريرة, قال: قال رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم): يُحشر الأنبياء يوم القيامة على الدوابّ ليوافوا من قبورهم المحشر, ويبعث صالح(علیه السلام) على ناقته, و يبعث إبناى الحسن والحسين على ناقتى العضباء, و اُبعث على البُراق خطوها عند أقصى طرفها, ويبعث بلال على ناقة من نوق الجنة, فينادى بالأذان محضاً, وبالشهادة حقاً حقاً, حتى إذا قال: «أشهد أن محمّد رسول اللّه» شهد له المؤمنون من الأولين والآخرين, فقُبلت ممن قُبلت, ورُدّت على من رُدّت.48

وداع ابن عمر با امام حسين(علیه السلام)[ابن عمر ودّع الحسين]

عن الشعبى, قال: لمّا أراد الحسين بن على الخروج إلى العراق, قال له ابن عمر: لاتخرج, فإن رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم) خُيّر بين الدنيا و الآخرة فاختار الآخرة, وإنّك لن تنالها أنت ولا أحد من ولدك. فلمّا أبى إلاّ الخروج, قال له ابن عُمر: أستودعُك اللّه من مقتول.49

امام مهدى (عجل اللّه فرجه)[الامام المهدى (عجل اللّه فرجه)]

روايات دلالت كننده بر ظهور و خروج مردى از نسل محمد(صلّی الله علیه و آله و سلّم) متواترند و اينكه او نهمين فرزند حسين(علیه السلام) است و در آخر زمان خروج مى كند و زمين را از عدل و داد مى آكند, پس از آنكه از ظلم و جور پر شده است.
روى عن على بن أبى طالب(علیه السلام) أنّه قال للنبى(صلّی الله علیه و آله و سلّم): أ منّا المهدى أم من غيرنا يا رسول اللّه؟ قال: «بل منّا. بنا يختم اللّه كما بنا فتح, وبنا يُستنقذون من الشرك, و بنا يُؤلِّف اللّه بين قلوبهم بعد عداوةٍ بيّنة, كما بنا ألَّف بين قلوبهم بعد عداوةٍ الشّرك». قال على: أمؤمنون, أم كافرون؟ فقال: «مفتون وكافر».50

كلمات فرج [كلمات الفرج]

عن أبى إسحاق عن على(علیه السلام), قال: قال لى النبى(صلّی الله علیه و آله و سلّم): «يا على! ألا أعلّمك دُعاءً إذا أنت دعوتَ به غُفر لك, وإن كنت مغفوراً لك؟». قال: «بلى. قال: لا إله إلاّ اللّه العليّ العظيم, لا إله إلاّ اللّه العليّ الكريم, لا إله إلاّ ربّ العرش العظيم».51
اين حديث, مشهور است.

اصحاب پيامبر(صلّی الله علیه و آله و سلّم)

[أصحاب الرسول(صلّی الله علیه و آله و سلّم)]
عن أبى الشعثاء عن بريدة الأسلمى, عن النبى(صلّی الله علیه و آله و سلّم), قال: «إنّ جبرائيل(علیه السلام) أتانى, فقال: إن ربك يُحب من أصحابك أربعة ويأمرك أن تحبهم». فقال بعض أصحابه: سمِّهم لنا يا رسول اللّه! فقال: «أما إن عليّاً منهم». حتى إذا كان من الغد, قالوا: يا رسول اللّه! النّفر الذين أخبرك اللّه أنه يُحبُّهم ويأمرك أن تحبّهم؟ فقال: «أما إنّ عليّاً منهم». فلما كان اليوم الثالث, قالوا: يا رسول اللّه! النفر الذين أخبرك اللّه أنه يحبّهم وأمرك أن تحبّهم؟ فقال: «أما إن عليّاً منهم. على وأبوذر الغفارى و المقداد بن الأسود و سلمان الفارسى».52

ابوذر غِفارى [أبوذر الغفارى]

عن مالك بن مرثد, عن أبيه عن أبى ذرّ, قال: قال رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم): ما تُقلّ الغبراءُ ولا تُظلّ الخضراء من ذى لهجة أصدق من أبى ذر, شبيه عيسى بن مريم.53

جعفر بن ابى طالب [جعفر بن أبى طالب(علیه السلام)]

عن على بن على الهلالى عن أبيه, قال: دخلت على رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم) فى شكايته التى قُبض فيها, فإذا فاطمة عند رأسه, قال: فبكت حتى ارتفع صوتها, فرفع رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم) طرفه إليها, فقال: «حبيبتى فاطمة! ما الذى يُبكيك؟» قالت: أخشى الضيعة من بعدك. قال: «يا حبيبتى! أما علمتِ أن اللّه اطَّلع على الأرض اطّلاعة فاختار منها أباك, فبعثه برسالته, ثم اطّلع على الأرض اطلاعة فاختار منها بعلك, وأوحى إليَّ أن أنكحك إيّاه يا فاطمة! ونحن أهلُ بيت لكم, أعطانا اللّه سبع خصال لم يُعط أحداً قبلنا ولا يُعطى أحداً بعدنا: أنا خاتم النبيّين وأكرم النبيين على اللّه وأحبّ المخلوقين إلى اللّه, وأنا أبوك, ووصيّى خير الأوصياء وأحبّهم إلى اللّه, وهو بعلُك, وشهيدنا خير الشهداء وأحبّهم إلى الله, وهو حمزة بن عبدالمطلب وهو عمّ أبيك وعمّ بعلك, ومنّا من له جناحان أخضران يطير فى الجنة مع الملائكة حيث يشاء, وهو ابن عمّ أبيك وأخو بعلك, ومنّا سبطا هذه الاُمة, وهما ابناك الحسن والحسين وهما سيدا شباب أهل الجنة, وأبوهما ـ والذى بعثنى بالحق ـ خير منهما. يا فاطمة والذى بعثنى بالحق, إنّ منهما مهدى هذه الأمة».54

دفن فاطمه بنت اسد و ترحّم پيامبر بر او

[فاطمة بنت أسد, دفنها النبى وترحّم عليها]
عن أنس بن مالك قال: لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم, أمّ على(صلّی الله علیه و آله و سلّم), دخل عليها رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم) فجلس عند رأسها, فقال: «رحمك اللّه يا اُميّ! كنتِ اُمىّ بعد أُمىّ, تجوعين و تشبعينى, و تعرين و تكسوننى, و تمنعين نفسك طيّب الطعام و تطعمينى, تريدين بذلك وجه اللّه والدّار الآخرة». ثم أمر أن تغسّل… ثم خلع قميصه فألبسها إيّاه و كفنت فوقه… فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره بيده و أخرج ترابه بيده, فلمّا فرغ دخل(صلّی الله علیه و آله و سلّم) فاضطجع فيه, ودعا لها وترحم عليها.55

فضيلت هاى خديجه دختر خُوَيلد

[فضائل خديجة بنت خويلد]
پيامبر, هيچ يك از همسرانش را همچون خديجه ـ سلام اللّه عليه ـ ستايش نكرد. او را اين چنين ستود كه همراه با فاطمه, برترينْ زنان بهشت اند و اين كه چهار نفر سرور بانوان اند كه خديجه از جمله آنهاست و در حديثى ديگر فرمود: او را بر جويى از جويبارهاى بهشت در خانه اى از نى مى بينم كه بيهودگى و رنج در آن جايى ندارد و عايشه گفته است: «هرگاه پيامبر خدا خديجه را ياد مى كرد, از ستايش او و استغفار براى وى خسته نمى گشت» و فضايل و مناقبى ديگر.56

شفاعت [الشفاعة]

حدّثنا جابر بن عبداللّه, قال: كان لآل رسول اللّه(صلّی الله علیه و آله و سلّم) خادم تخدمهم يقال لها بَريرة. فلقيها رجلٌ, فقال لها: «يا بريرة! غطيّ شعيفاتك, فإنّ محمداً لن يغنى عنك من اللّه شيئاً». فأخبرت النبى(صلّی الله علیه و آله و سلّم), فخرج يَجر رداءه محمرة وجْنتاه ـ و كنّا معشر الأنصار نعرف غضبه بجرّ ردائه و حمرة وجنتيه ـ فأخذنا السّلاح, ثم أتيناه, فقلنا: «يا رسول اللّه! مُرنا بما شئت, فوالذى بعثك بالحق, لو أمرتنا بأمّهاتنا وآبائنا وأولادنا لأمضينا قولك فيهم». فصعد المنبر فحمد اللّه وأثنى عليه, وقال: «من أنا؟». فقلنا: «رسول اللّه».قال: «نعم. ولكن مَنْ أنا؟». فقلنا: «أنت محمّد بن عبداللّه بن عبدالمطّلب بن هاشم بن عبد مناف». قال: «أنا سيّد ولد آدم ولا فخر, وأوّل من تنشق عنه الأرض ولا فخر, و أوّل من يُنفض التراب عن رأسه ولا فخر, وأوّل داخل الجنة ولا فخر. ما بال أقوام يزعمون أنّ رحمتى لاتنفع؟ ليس كما زعموا. إنى لأشفع وأُشفَّع, حتى أنَّ من أشفع له لَيشْفع فيُشفَّع, حتى إنّ ابليس ليتطاول فى الشفاعة».57

پی نوشت ها :

40. المعجم الأوسط, ج3, ص196 (ح2407) و ص348 (ح2742) و ج5, ص67 (ح4117) و ج8, ص30 (ح7060) و ص207 (ح7424) و ص330 (ح7671) و ج9, ص66 (ح8137); المعجم الكبير, ج22, ص397 (ح985) و ص400 (ح999 و 1000) و ص402 (ح1003 ـ 1005) و ص403 (ح1006 ـ 1008) و ص406 (ح1017 ـ 1019) و ص407 (ح1020) و ص225 (ح595).
41. المعجم الكبير, ج11, ص263 (ح11685) و ج22, ص401 (ح1001) و ص404 (ح1010 و 1011 و 1012) و ص405 (ح1013 و 1014).
42. المعجم الصغير, ج1, ص135 و 257 و ج2, ص45 و 126 و 200; المعجم الأوسط, ج1, ص225 (ح339) و ج2, ص 207 (ح1371) و ص319 (ح1554) و ص481 (ح1831) و ص523 (ح1899) و ج3, ص144 (ح2296) و ج4, ص582 (ح3999) و ص545 (ح3929) و ج5, ص418 (ح4829) و ج7, ص362 (ح6704) و ص237 (ح6458) و ص276 (ح6536) و ج8, ص330 (ح7671) و ج9, ص10 (ح8014) و ص66 (ح8137); المعجم الكبير, ج1, ص115 (ح351) و ص289 (ح917 و 918) و ص292 (ح926) و ص294 (ح931) و ج5, ص234 (ح5107) و ص238 (ح5121) و ج6, ص167 (ح5759) و ص323 (ح6168) و ج10, ص297 (ح10590) و ج11, ص311 (ح11838) و ص316 (ح11856) و ج12, ص185 (ح12837) و ج20, ص38 (ح56) و ص268 (ح635) و ص369 (ح636) و ج19, ص356 (ح833) و ج22, ص274 (ح703) و ص406 (ح1017) و ص423 (ح1041) و ج23, ص373 (ح882).
43. المعجم الأوسط, ج5, ص400 (ح4792) و ج7, ص242 (ح6466); المعجم الكبير, ج6, ص296 (ح6109).
44. المعجم الصغير, ج1, ص90 و 199; المعجم الأوسط, ج7, ص136 (ح6241); المعجم الكبير, ج1, ص123 (ح378) و ج10, ص87 (ح9984) و ج22, ص273 (ح701) و ص274 (ح702).
45. المعجم الأوسط, ج1, ص238 (ح368) و ج3, ص104 (ح2211) و ج5, ص169 (ح4329) و ج6, ص97 (ح5204) و ص299 (ح5640) و ج7, ص155 (ح6282) و ص276 (ح6536); المعجم الكبير, ج19, ص292 (ح650) و ج22, ص403 (ح1005).
46. المعجم الصغير, ج2, ص70.
47. المعجم الأوسط, ج7, ص170 (ح6312); المعجم الكبير, ج8, ص342 (ح8096) و ج23, ص289 (ح637) و ج24, ص54 (ح141).
48. المعجم الصغير,ج2, ص126.
49. المعجم الأوسط, ج1, ص355 (ح601).
50. المعجم الصغير, ج1, ص37 و ج2, ص148; المعجم الأوسط, ج1, ص136 (ح157) و ج1, ص200 (ح287) و ج, ص89 (ح1175) و ص135 (ح1255) و ج6, ص193 (ح5402) و ص327 (ح5695) و ج7, ص425 (ح6826) و ص276 (ح6536) و ص425 (ح6826) و ج9, ص150 (ح8321) و ج10, ص95 (ح9199); المعجم الكبير, ج10, ص124 (ح10088) و ص161 (ح10208) و ص164 (ح10215ـ 10225) و ص167 (ح10226ـ 10228) و ص168 (ح10229 و10230, ج18, ص51 (ح91) و ج19, ص32 (ح68) و ج22, ص374 (ح937) و ج23, ص267 (ح566).
51. المعجم الصغير, ج1, ص127 و 270; المعجم الأوسط, ج4, ص252 (ح3445).
52. المعجم الأوسط, ج8, ص71 (ح7142) و ج8, ص280 (ح7565) و ج9, ص44 (ح8096) و ص55 (ح8116); المعجم الكبير, ج11, ص264 (ح11687).
53. المعجم الأوسط, ج6, ص69 (ح5144).
54. همان, ج7, ص286 (ح6555) و ص355 (ح6687) و ص471 (ح6928) و ص473 (ح6932) و ص276 (ح6536) و ج8, ص35 (ح7069) و ص330 (ح7671).
55. همان, ج1, ص152 (ح191) و ج7, ص472 (ح6931).
56. المعجم الكبير, ج23, ص7 (ح1ـ3) و ص8 (ح4ـ7) و ص9 (ح8 ـ11) و ص10 (ح11ـ13) و ص11 (ح14ـ16) و ص12 (ح17ـ20) و ص13 (ح21و 22) و ص14 (ح23) و ص15 (ح24ـ26).
57. المعجم الأوسط, ج6, ص38 (ح5078) و ص383 (ح5813) و ج5, ص275 (ح4543); المعجم الكبير, ج24, ص434 (ح1060).
* از جناب آقاى عبدالهادى مسعودى, به خاطر ترجمه اين اثر, سپاسگزاريم. علوم حديث

منبع:www.hadith.net