پرسش :
سنگ سرمه چه خاصيتي دارد؟
پاسخ :
طبّ الأئمّة عن ذريح :
شَكا رَجُلٌ إلى أبي جَعفَرٍ الباقِرِ عليهالسلام بَياضا في عَينِهِ ، فَقالَ : خُذ توتيا هِندِيٍّ جُزءا وإقليميَا الذَّهَبِ جُزءا ، وإثمِد[ ا] جَيّدا جُزءا [ وَ ] ليَجعَل جُزءا مِنَ الهَليلَجِ الأَصفَرِ ، وجُزءا مِن مِلحٍ أندَرانِيٍّ ، وَاسحَق كُلَّ واحِدٍ مِنها عَلى حِدَةٍ بِماءِ السَّماءِ ، ثُمَّ اجمَعهُ بَعدَ السَّحقِ فَاكتَحِل بِهِ ؛ فَإِنَّهُ يَقطَعُ البَياضَ ، ويُصَفّي لَحمَ العَينِ ويُنَقّيهِ مِن كُلِّ عِلَّةٍ بِإِذنِ اللّهِ عز و جل .
طبّ الأئمّة عليهمالسلام - به نقل از ذُريح -: مردى نزد امام باقر عليهالسلام از سفيدىاى در چشمش اظهار ناراحتى كرد. فرمود: «قدرى توتياى هندى ، قدرى جوش كوره (ريم) سيم و زر ، و قدرى سنگ سرمه مرغوب بردار و سهمى هليله زرد و سهمى نيز نمك تركى (نمك بلور) [همراه آن] بردار و هر يك از آنها را جداگانه در آب باران ، خوب بساب و سپس ، همه را پس از سابيدن به هم درآميز و از آن سرمه ساز . اين [كار] ، به اذن خداوند عز و جل ، سفيدى عارض بر چشم را از ميان مىبَرَد ، گوشت چشم را تصفيه مىكند و از هر بيمارىاى مىپالايد».
ما بين المعقوفين أثبتناه من بحار الأنوار.في المصدر : «بالسحق» ، والتصويب من بحار الأنوار .طبّ الأئمّة لابني بسطام ، صفحه 87 ، بحار الأنوار ، جلد 62 ، صفحه 147 ، حديث 17 دانش نامه احاديث پزشكي : 1 / 292
طبّ الأئمّة عن ذريح :
شَكا رَجُلٌ إلى أبي جَعفَرٍ الباقِرِ عليهالسلام بَياضا في عَينِهِ ، فَقالَ : خُذ توتيا هِندِيٍّ جُزءا وإقليميَا الذَّهَبِ جُزءا ، وإثمِد[ ا] جَيّدا جُزءا [ وَ ] ليَجعَل جُزءا مِنَ الهَليلَجِ الأَصفَرِ ، وجُزءا مِن مِلحٍ أندَرانِيٍّ ، وَاسحَق كُلَّ واحِدٍ مِنها عَلى حِدَةٍ بِماءِ السَّماءِ ، ثُمَّ اجمَعهُ بَعدَ السَّحقِ فَاكتَحِل بِهِ ؛ فَإِنَّهُ يَقطَعُ البَياضَ ، ويُصَفّي لَحمَ العَينِ ويُنَقّيهِ مِن كُلِّ عِلَّةٍ بِإِذنِ اللّهِ عز و جل .
طبّ الأئمّة عليهمالسلام - به نقل از ذُريح -: مردى نزد امام باقر عليهالسلام از سفيدىاى در چشمش اظهار ناراحتى كرد. فرمود: «قدرى توتياى هندى ، قدرى جوش كوره (ريم) سيم و زر ، و قدرى سنگ سرمه مرغوب بردار و سهمى هليله زرد و سهمى نيز نمك تركى (نمك بلور) [همراه آن] بردار و هر يك از آنها را جداگانه در آب باران ، خوب بساب و سپس ، همه را پس از سابيدن به هم درآميز و از آن سرمه ساز . اين [كار] ، به اذن خداوند عز و جل ، سفيدى عارض بر چشم را از ميان مىبَرَد ، گوشت چشم را تصفيه مىكند و از هر بيمارىاى مىپالايد».
ما بين المعقوفين أثبتناه من بحار الأنوار.في المصدر : «بالسحق» ، والتصويب من بحار الأنوار .طبّ الأئمّة لابني بسطام ، صفحه 87 ، بحار الأنوار ، جلد 62 ، صفحه 147 ، حديث 17 دانش نامه احاديث پزشكي : 1 / 292