مسیر جاری :
قال الامام علی علیه السلام:
السَّخَاءُ مَا کانَ ابْتِدَاءً فَأَمَّا مَا کانَ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَحَيَاءٌ وَ تَذَمُّمٌ.
السَّخَاءُ مَا کانَ ابْتِدَاءً فَأَمَّا مَا کانَ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَحَيَاءٌ وَ تَذَمُّمٌ.
قال الامام علی علیه السلام:
أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ.
أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ.
قال الامام علی علیه السلام:
عَيْبُک مَسْتُورٌ مَا أَسْعَدَک جَدُّک.
عَيْبُک مَسْتُورٌ مَا أَسْعَدَک جَدُّک.
قال الامام علی علیه السلام:
قُلُوبُ الرِّجَالِ وَحْشِيَّةٌ فَمَنْ تَأَلَّفَهَا أَقْبَلَتْ عَلَيْهِ.
قُلُوبُ الرِّجَالِ وَحْشِيَّةٌ فَمَنْ تَأَلَّفَهَا أَقْبَلَتْ عَلَيْهِ.
قال الامام علی علیه السلام:
احْذَرُوا صَوْلَةَ الْکرِيمِ إِذَا جَاعَ وَ اللَّئِيمِ إِذَا شَبِعَ.
احْذَرُوا صَوْلَةَ الْکرِيمِ إِذَا جَاعَ وَ اللَّئِيمِ إِذَا شَبِعَ.
قال الامام علی علیه السلام:
الظَّفَرُ بِالْحَزْمِ وَ الْحَزْمُ بِإِجَالَةِ الرَّأْيِ وَ الرَّأْيُ بِتَحْصِينِ الْأَسْرَارِ.
الظَّفَرُ بِالْحَزْمِ وَ الْحَزْمُ بِإِجَالَةِ الرَّأْيِ وَ الرَّأْيُ بِتَحْصِينِ الْأَسْرَارِ.
قال الامام علی علیه السلام:
قَدْرُ الرَّجُلِ عَلَى قَدْرِ هِمَّتِهِ وَ صِدْقُهُ عَلَى قَدْرِ مُرُوءَتِهِ وَ شَجَاعَتُهُ عَلَى قَدْرِ أَنَفَتِهِ وَ عِفَّتُهُ عَلَى قَدْرِ غَيْرَتِهِ.
قَدْرُ الرَّجُلِ عَلَى قَدْرِ هِمَّتِهِ وَ صِدْقُهُ عَلَى قَدْرِ مُرُوءَتِهِ وَ شَجَاعَتُهُ عَلَى قَدْرِ أَنَفَتِهِ وَ عِفَّتُهُ عَلَى قَدْرِ غَيْرَتِهِ.
قال الامام علی علیه السلام:
سَيِّئَةٌ تَسُوءُک خَيْرٌ عِنْدَ اللهِ مِنْ حَسَنَةٍ تُعْجِبُک.
سَيِّئَةٌ تَسُوءُک خَيْرٌ عِنْدَ اللهِ مِنْ حَسَنَةٍ تُعْجِبُک.
قال الامام علی علیه السلام:
لَوْ ضَرَبْتُ خَيْشُومَ الْمُؤْمِنِ بِسَيْفِى هَذَا عَلَى أَنْ يُبْغِضَنِى مَا أَبْغَضَنِى وَ لَوْ صَبَبْتُ الدُّنْيَا بِجَمَّاتِهَا عَلَى الْمُنَافِقِ عَلَى أَنْ يُحِبَّنِى مَا أَحَبَّنِى وَ ذَلِک أَنَّهُ قُضِيَ فَانْقَضَى عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ ص أَنَّهُ قَالَ يَا عَلِيُّ لَا يُبْغِضُک مُؤْمِنٌ وَ لَا يُحِبُّک مُنَافِقٌ.
لَوْ ضَرَبْتُ خَيْشُومَ الْمُؤْمِنِ بِسَيْفِى هَذَا عَلَى أَنْ يُبْغِضَنِى مَا أَبْغَضَنِى وَ لَوْ صَبَبْتُ الدُّنْيَا بِجَمَّاتِهَا عَلَى الْمُنَافِقِ عَلَى أَنْ يُحِبَّنِى مَا أَحَبَّنِى وَ ذَلِک أَنَّهُ قُضِيَ فَانْقَضَى عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ ص أَنَّهُ قَالَ يَا عَلِيُّ لَا يُبْغِضُک مُؤْمِنٌ وَ لَا يُحِبُّک مُنَافِقٌ.
قال الامام علی علیه السلام:
طُوبَى لِمَنْ ذَکرَ الْمَعَادَ وَ عَمِلَ لِلْحِسَابِ وَ قَنِعَ بِالْکفَافِ وَ رَضِيَ عَنِ اللهِ.
طُوبَى لِمَنْ ذَکرَ الْمَعَادَ وَ عَمِلَ لِلْحِسَابِ وَ قَنِعَ بِالْکفَافِ وَ رَضِيَ عَنِ اللهِ.
قال الامام علی علیه السلام:
فِى ذِکرِ خَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ يَرْحَمُ اللهُ خَبَّابَ بْنَ الْأَرَتِّ فَلَقَدْ أَسْلَمَ رَاغِباً وَ هَاجَرَ طَائِعاً وَ قَنِعَ بِالْکفَافِ وَ رَضِيَ عَنِ اللهِ وَ عَاشَ مُجَاهِداً.
فِى ذِکرِ خَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ يَرْحَمُ اللهُ خَبَّابَ بْنَ الْأَرَتِّ فَلَقَدْ أَسْلَمَ رَاغِباً وَ هَاجَرَ طَائِعاً وَ قَنِعَ بِالْکفَافِ وَ رَضِيَ عَنِ اللهِ وَ عَاشَ مُجَاهِداً.
قال الامام علی علیه السلام:
لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ فِى عِلَّةٍ اعْتَلَّهَا جَعَلَ اللهُ مَا کانَ مِنْ شَکوَاک حَطّاً لِسَيِّئَاتِک فَإِنَّ الْمَرَضَ لَا أَجْرَ فِيهِ وَ لَکنَّهُ يَحُطُّ السَّيِّئَاتِ وَ يَحُتُّهَا حَتَّ الْأَوْرَاقِ وَ إِنَّمَا الْأَجْرُ فِى الْقَوْلِ بِاللِّسَانِ وَ الْعَمَلِ بِالْأَيْدِى وَ الْأَقْدَامِ وَ إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ يُدْخِلُ بِصِدْقِ النِّيَّةِ وَ السَّرِيرَةِ الصَّالِحَةِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ الْجَنَّةَ قال الرضى و أقول صدق ع إن المرض لا أجر فيه لأنه ليس من قبيل ما يستحق عليه العوض لأن العوض يستحق على ما کان فى مقابلة فعل الله تعالى بالعبد من الآلام و الأمراض و ما يجرى مجرى ذلک و الأجر و الثواب يستحقان على ما کان فى مقابلة فعل العبد فبينهما فرق قد بينه ع کما يقتضيه علمه الثاقب و رأيه الصائب.
لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ فِى عِلَّةٍ اعْتَلَّهَا جَعَلَ اللهُ مَا کانَ مِنْ شَکوَاک حَطّاً لِسَيِّئَاتِک فَإِنَّ الْمَرَضَ لَا أَجْرَ فِيهِ وَ لَکنَّهُ يَحُطُّ السَّيِّئَاتِ وَ يَحُتُّهَا حَتَّ الْأَوْرَاقِ وَ إِنَّمَا الْأَجْرُ فِى الْقَوْلِ بِاللِّسَانِ وَ الْعَمَلِ بِالْأَيْدِى وَ الْأَقْدَامِ وَ إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ يُدْخِلُ بِصِدْقِ النِّيَّةِ وَ السَّرِيرَةِ الصَّالِحَةِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ الْجَنَّةَ قال الرضى و أقول صدق ع إن المرض لا أجر فيه لأنه ليس من قبيل ما يستحق عليه العوض لأن العوض يستحق على ما کان فى مقابلة فعل الله تعالى بالعبد من الآلام و الأمراض و ما يجرى مجرى ذلک و الأجر و الثواب يستحقان على ما کان فى مقابلة فعل العبد فبينهما فرق قد بينه ع کما يقتضيه علمه الثاقب و رأيه الصائب.
قال الامام علی علیه السلام:
و قد روى عنه [عليه السلام] هذا المعنى بلفظ آخر و هو قوله قَلْبُ الْأَحْمَقِ فِى فِيهِ وَ لِسَانُ الْعَاقِلِ فِى قَلْبِهِ و معناهما واحد.
و قد روى عنه [عليه السلام] هذا المعنى بلفظ آخر و هو قوله قَلْبُ الْأَحْمَقِ فِى فِيهِ وَ لِسَانُ الْعَاقِلِ فِى قَلْبِهِ و معناهما واحد.
قال الامام علی علیه السلام:
لِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ وَ قَلْبُ الْأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ.
لِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ وَ قَلْبُ الْأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ.
