قال الامام الحسن علیه السلام:
لامُرُوَّة لِمَن لاهِمَّة لَه.

قال الامام الحسن علیه السلام:
اِتَّقُوا اللّهَ عِبادَ اللّهِ وَ جِدُّوا فی الطَّلَبِ وَ تِجاهِ الْهَرَبِ وَ بادِرُوا الْعَمَلَ قَبْلَ مُقَطِّعاتِ النَّقِماتِ وَ هادِمِ الَّذّاتِ.

قال الامام الحسن علیه السلام:
من ادام الاختلاف الى المسجد اصاب احدى ثمان : ایة محکمة و اخا مستفادا و علما مستطرفا و رحمة و کلمة تدله على الهدى او ترده عن ردى و ترک الذنوب حیاء او خشیة.

قال الامام الحسن علیه السلام :
مَنْ أدامَ الاْخْتِلافَ إلَی الْمَسْجِدِ أصابَ إحْدی ثَمان: آیَةً مُحْکَمَةً، أَخاً مُسْتَفاداً، وَعِلْماً مُسْتَطْرَفاً، وَرَحْمَةً مُنْتَظِرَةً، وَکَلِمَةً تَدُلُّهُ عَلَی الْهُدی، اَوْ تَرُدُّهُ عَنْ الرَّدی، وَتَرْکَ الذُّنُوبِ حَیاءً اَوْ خَشْیَةً.

قال الامام الحسن علیه السلام :
اَلْغَفْلَةُ تَركُكَ الْمَسْجِدَ، وَ طَاعَتُكَ الْمُفْسِدَ.

قال الامام الحسن علیه السلام :
أنا الضامن لمن لم یهجس فی قلبه إلا الرضا أن یدعوا الله فیستجاب له.

قال الامام الحسن علیه السلام :
ان لكل صائم عند فطوره دعوة مستجابة فاذا كان اول لقمة فقل : بسم الله اللهم یا واسع المغفرة اغفر لی.

قال الامام الحسن علیه السلام :
أنَا الضّامِنُ لِمَن لَم يَهجُس فى قَلبِهِ إِلاَّ الرِّضا أَن يَدعُوَ اللّه َ فَيُستَجابَ لَهُ.

قال الامام الحسن علیه السلام :
مَنْ قَرَءَ الْقُرْآنَ كانَتْ لَهُ دَعْوَةٌ مُجابَةٌ، إمّا مُعَجَّلةٌ وَإمّا مُؤجَلَّةٌ.

قال الامام الحسن علیه السلام :
مَنْ عَبَّدَ اللهَ عبَّدَ اللهُ لَهُ كُلَّ شيءٍ.

قال الامام الحسن علیه السلام :
ان من طلب العبادة تزكى له و اذا اضرت النوال بالفريضة فارفضوها.

قال الامام الحسن علیه السلام :
وَ نَحْنُ رَیْحانَتا رَسُولِ اللّهِ، وَ سَیِّدا شَبابِ أهْلِ الْجَنّةِ، فَلَعَنَ اللّهُ مَنْ یَتَقَدَّمُ، اَوْ یُقَدِّمُ عَلَیْنا اَحَداً .

قال الامام الحسن علیه السلام :
اِنَّ الْحُسينَ بن علي بَعْدَ وَفاةِ نفسيامام مِنْ بَعدي .

قال الامام الحسن علیه السلام :
كانَ رَسولُ اللّه صلى الله عليه و آله فَخْما مُفَخَّما... يَتَـكَلَّمُ بِجَوامِعِ الكَلِمِ فَصْلاً لا فُضولَ فيهِ و لا تَقصيرَ. دمثا، لَيْسَ بِالجافى و لا بِالْمَهينِ تَعظُمُ عِنْدَهُ النِّعْمَةُ و اِنْ دَقَّت لا يَذُمُّ مِنها شَيئا غَيْرَ اَنَّهُ كانَ لا يَذُمُّ ذَواقا و لا يَمدَحُهُ و لا تُغضِبُهُ الدُّنْيا و ما كانَ لَها، فَاِذا تُعوطىَ الحَقّ لَم يَعْرِفهُ اَحَدٌ، و لَم يَقُمْ لِغَضَبِهِ شَى ءٌ حَتّى يَنتَصِرَ لَهُ.