مسیر جاری :
قال رسول الله صلّی الله علیه و آله :
مَنْ لَمْ یَجْعَلِ اللّه ُ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ واعِظاً، فَإنَّ مَواعِظَ النّاسِ لَنْ تُغْنِىَ عَنْهُ شَیْئاً!
مَنْ لَمْ یَجْعَلِ اللّه ُ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ واعِظاً، فَإنَّ مَواعِظَ النّاسِ لَنْ تُغْنِىَ عَنْهُ شَیْئاً!
قال الامام الباقر علیه السّلام:
مَنْ لَمْ یَجْعَلِ اللّه ُ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ واعِظاً، فَإنَّ مَواعِظَ النّاسِ لَنْ تُغْنِىَ عَنْهُ شَیْئاً!
مَنْ لَمْ یَجْعَلِ اللّه ُ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ واعِظاً، فَإنَّ مَواعِظَ النّاسِ لَنْ تُغْنِىَ عَنْهُ شَیْئاً!
قال الامام الباقر علیه السّلام:
اِنَّ هذا الِلّسانَ مِفْتاحُ کُلِّ خَیْرٍ وَ شَرٍّ، فَیَنْبَغى لِلْمُؤْمِنِ اَنْ یَخْتِمَ عَلى لِسانِهِ کَما یَخْتِمُ عَلى ذَهَبِهِ وَفِضَّتِهِ.
اِنَّ هذا الِلّسانَ مِفْتاحُ کُلِّ خَیْرٍ وَ شَرٍّ، فَیَنْبَغى لِلْمُؤْمِنِ اَنْ یَخْتِمَ عَلى لِسانِهِ کَما یَخْتِمُ عَلى ذَهَبِهِ وَفِضَّتِهِ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
لَیْسَ مِنْ نَفْسٍ إلاّ وَ قَدْ فَرَضَ اللّه ُ لَها رِزْقاً حَلالاً، یَأْتیها فى عافِیَةٍ وَ عُرِضَ لَها بِالْحَرامِ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ فَإنْ هِىَ تَناوَلَتْ شَیْئاً مِنَ الحَرامِ قاصَّها مِنَ الحَلالِ الَّذى فَرَضَ لَها وَ عِنْدَاللّه ِ سِواهُما فَضْلٌ کَثیرٌ وَ هُوَ قَولُهُ: « وَ اسئَلُوا اللّه َ مِن فَضْلِهِ»؛ [ سوره نساء آیه 32.].
لَیْسَ مِنْ نَفْسٍ إلاّ وَ قَدْ فَرَضَ اللّه ُ لَها رِزْقاً حَلالاً، یَأْتیها فى عافِیَةٍ وَ عُرِضَ لَها بِالْحَرامِ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ فَإنْ هِىَ تَناوَلَتْ شَیْئاً مِنَ الحَرامِ قاصَّها مِنَ الحَلالِ الَّذى فَرَضَ لَها وَ عِنْدَاللّه ِ سِواهُما فَضْلٌ کَثیرٌ وَ هُوَ قَولُهُ: « وَ اسئَلُوا اللّه َ مِن فَضْلِهِ»؛ [ سوره نساء آیه 32.].
قال الامام الباقر علیه السّلام:
إنَّ الرَّجُلَ إذا أصابَ مالاً مِنْ حَرامٍ لَم یُقْبَل مِنْهُ حَجٌّ وَلا عُمْرَةٌ وَ لاصِلَةُ رَحِمٍ حَتّى أَنَّهُ یَفْسِدُ فیهِ الفَرْجُ.
إنَّ الرَّجُلَ إذا أصابَ مالاً مِنْ حَرامٍ لَم یُقْبَل مِنْهُ حَجٌّ وَلا عُمْرَةٌ وَ لاصِلَةُ رَحِمٍ حَتّى أَنَّهُ یَفْسِدُ فیهِ الفَرْجُ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
وَاَوَّلُ اَهْلِ الْجَنَّةِ دُخُولاً اِلَى الْجَنَّةِ اَهْلُ الْمَعْرُوفِ، وَ اِنَّ اَوَّلَ اَهْلِ النّارِ دُخُولاً اِلَى النّارِ اَهْلُ الْمُنْکَرِ.
وَاَوَّلُ اَهْلِ الْجَنَّةِ دُخُولاً اِلَى الْجَنَّةِ اَهْلُ الْمَعْرُوفِ، وَ اِنَّ اَوَّلَ اَهْلِ النّارِ دُخُولاً اِلَى النّارِ اَهْلُ الْمُنْکَرِ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
اِنَّ اَوَّلَ مَنْ یُکَّذِبُ الکَذَّابَ اَللّه ُ عز و جل، ثُمَّ الْمَلَکانِ اللَّذانِ مَعَهُ، ثُمَّ هُوَ یَعْلَمُ اَنَّهُ کاذِبٌ.
اِنَّ اَوَّلَ مَنْ یُکَّذِبُ الکَذَّابَ اَللّه ُ عز و جل، ثُمَّ الْمَلَکانِ اللَّذانِ مَعَهُ، ثُمَّ هُوَ یَعْلَمُ اَنَّهُ کاذِبٌ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
اِنَّ الشَّیْطانَ اِذا سَمِعَ مُنادِیا یُنادِىِ بِاسْمِ عَدُّوٍ مِنْ اَعْدائِنا اِهْتَزَّ وَاخْتالَ.
اِنَّ الشَّیْطانَ اِذا سَمِعَ مُنادِیا یُنادِىِ بِاسْمِ عَدُّوٍ مِنْ اَعْدائِنا اِهْتَزَّ وَاخْتالَ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
انَّ رَسُولَ اللّه ِ صلى الله علیه و آله کانَ یُغَیِّرُ الاَسْماءَ الْقَبِیحَةَ فِى الرِّجالِ وَ الْبُلْدانِ.
انَّ رَسُولَ اللّه ِ صلى الله علیه و آله کانَ یُغَیِّرُ الاَسْماءَ الْقَبِیحَةَ فِى الرِّجالِ وَ الْبُلْدانِ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
اِنَّ اَبْغَضَ الاَْسْماءِ اِلَى اللّه ِ حارِثٌ وَ مالِکٌ وَ خالِدٌ.
اِنَّ اَبْغَضَ الاَْسْماءِ اِلَى اللّه ِ حارِثٌ وَ مالِکٌ وَ خالِدٌ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
اُمِرَتْ آمِنَةُ ـ اَىْ فِى الْمَنامِ ـ وَ هِىَ حامِلٌ بِرَسُولِ اللّه ِ صلى الله علیه و آله اَنْ تُسَمِّیَهُ اَحْمَدَ.
اُمِرَتْ آمِنَةُ ـ اَىْ فِى الْمَنامِ ـ وَ هِىَ حامِلٌ بِرَسُولِ اللّه ِ صلى الله علیه و آله اَنْ تُسَمِّیَهُ اَحْمَدَ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
مَا اسْمُکَ؟ قالَ: مُحَمَّدٌ، قالَ: بِمَ تُکَنّى؟ قالَ: بِعَلىٍّ فَقالَ اَ بُو جَعْفَرٍ علیه السلام: لَقَدْ احْتَظَرْتَ مِنَ الشَّیْطانِ اِحْتِظارا شَدِیدا، اِنَّ الشَّیْطانِ اِذا سَمِعَ مُنادِیا یُنادى یا مُحَمَّدٌ اَوْ یا عَلِىُّ ذابَ کَما یَذُوبُ الرَّصاصُ.
مَا اسْمُکَ؟ قالَ: مُحَمَّدٌ، قالَ: بِمَ تُکَنّى؟ قالَ: بِعَلىٍّ فَقالَ اَ بُو جَعْفَرٍ علیه السلام: لَقَدْ احْتَظَرْتَ مِنَ الشَّیْطانِ اِحْتِظارا شَدِیدا، اِنَّ الشَّیْطانِ اِذا سَمِعَ مُنادِیا یُنادى یا مُحَمَّدٌ اَوْ یا عَلِىُّ ذابَ کَما یَذُوبُ الرَّصاصُ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
اصْدَقُ الاَسْماءِ ما سُمِّىَ بِالْعُبُودِیَّةِ وَ اَفْضَلُها اَسْماءُ الاَْنْبِیاءِ.
اصْدَقُ الاَسْماءِ ما سُمِّىَ بِالْعُبُودِیَّةِ وَ اَفْضَلُها اَسْماءُ الاَْنْبِیاءِ.
قال الامام الباقر علیه السّلام:
ثَلاثَةٌ لَیسَت لَهُم حُرمَة: صاحِبُ هَوىً مُبتَدِعٌ، وَالإمامُ الجائِرُ، وَالفاسِقُ المُعلِنُ الفِسقُد.
ثَلاثَةٌ لَیسَت لَهُم حُرمَة: صاحِبُ هَوىً مُبتَدِعٌ، وَالإمامُ الجائِرُ، وَالفاسِقُ المُعلِنُ الفِسقُد.