«همانا على بن ابى طالب (عليه السلام) دربى است كه هركس بر آن وارد شود؛ يعنى او را بشناسد و بر او اقتدا كند، آرامش و امنيت كامل ر

امام حسن علیه السّلام فرمودند:

حدیث ثمرات ولايت و محبت اهل بیت

امام حسن مجتبی عليه السلام
«وَاللّه ِ لا يُحِبُّنا عَبْدٌ أَبَدا وَلَوْ كانَ أَسيرا فِى الدَّيْلَمِ إلاّ نَفَعَهُ حُبُّنا وَإنَّ حُبَّنا لَيُساقِطُ الذُّنُوبَ مِنْ بَنِيآدَمَ كَما يُساقِطُ الريحُ الوَرَقَ مِنَ الشَّجَرِ.» ؛

حدیث مردم در غفلت های دنیای

امام حسن علیه السّلام فرمودند:
النّاسُ فِي دارِ سَهْوٍ وَ غَفْلَةٍ يَعْمَلُونَ وَلا يَعْلَمُونَ فَاِذا صارُوا إلى الآخِرَةِ صارُوا اِلى دارِ يَقينٍ يَعْلَمُونَ وَ لا يَعْمَلُونَ؛

امام حسن مجتبى (علیه السلام) در توصیف و شرح حال قرآن مجید فرمودند:

«تنها چيزى كه در اين دنياى فانى، باقى مى ماند قرآن است، پس قرآن را پيشوا و امام خود قرار دهيد، تا به راه راست و مستقيم هدايت شو

امام حسن علیه السّلام فرمودند:
«ما بَقِىَ فِى الدُّنْيا بَقِيَّةٌ غَيْرَ هَذَا القُرآنِ فَاتَّخِذُوهُ إماما يَدُلُّكُمْ عَلى هُداكُمْ، وَإنَّ أَحَقَ النّاسِ بِالقُرآنِ مَنْ عَمِلَ بِهِ وَإنْ لَمْ يَحْفَظْهُ وَأَبْعَدَهُمْ مِنْهُ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِهِ وَإنْ كانَ يَقْرَأُهُ.» ؛

به امام حسن مجتبى(عليه السلام) گفته شد، كه اباذر مى گفت: «فقر و تنگدستى را از بى نيازى، و بيمارى را از تندرستى و سلامتى بيشتر د

امام حسن علیه السّلام فرمودند:
قيلَ لِلحَسَنِ بنِ عَلِىٍ عليهماالسلام: إنَّ أباذَر يَقُولُ: الفَقْرُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الغِنى وَالسُقْمُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الصِحَّةِ. فَقالَ عليه السلام: رَحِمَ اللّه ُ أَباذَرَ، أَمّا أَنَا أَقُولُ: مَنِ اتَّكَلَ عَلى حُسْنِ اِخْتِيارِاللّه ِ لَمْ يَتَمَنَّ أَنَّهُ فِي غَيْرِ الْحالَةِ الَّتِي اخْتارَاللّه ُ لَهُ، وَهَذا حَدُّ الوُقُوفِ عَلى الرِّضا بِما تَصَرَّفَ بِهِ الْقَضاءُ؛

«اى مردم علم و معرفت را از پروردگار خود بياموزيد. همانا خداوند بزرگ آدم و نوح و آل ابراهيم و آل عمران را براى جهانيان، به پيامب

امام حسن علیه السّلام فرمودند:

حدیث مكارم اخلاق ده چيز است

امام حسن علیه‏ السلام
مَكارِمُ الأَخْلاقِ عَشَرَةٌ: صِدْقُ اللِّسانِ وَ صِدْقُ اليَأْسِ و إِعْطاءُ السائِلِ و حُسنُ الْخُلقِ وَ الْمُكافاةُ بِالصَنائِعِ وَ صِلَةُ الرَحِمِ وَالتَّذَمُّمُ عَلَى الْجارِ وَ مَعْرِفَةُ الْحَقِّ لِلصّاحِبِ، وَ قِرَى الضَّيْفِ وَ رَأْسُهُنَّ الْحَياءُ؛

«قرآن در صحنه قيامت به صورت رهبر و امام ظهور يافته، مردم را به دو دسته تقسيم مى كند: 1 ـ كسانى كه به قرآن عمل نموده، حلال و حرا

امام حسن علیه السّلام فرمودند:
«إنَّ هذا القُرآنَ يَجِئُ يَوْمَ القِيمَةِ قائِدا وسائِقا يَقُـودُ قَوْما إلَى الجَنَّةِ أَحَلُّوا حَلالَهُ وَحَرَّمُوا حَرامَهُ وآمَنُوا بِمُتَشابِهِهِ ويَسُـوقُ قَوْما إلَى النّارِ ضَيَّعُوا حُدُودَهُ وأَحْكامَهُ وَاسْتَحَلُّوا حَرامَهُ.» ؛

«خداوند متعال وجودى است كه همه موجودات در نيازمندى و سختيها به او پناه مى برند، به ويژه هنگامى كه اميد از غير او قطع گردد و همه

امام حسن علیه السّلام فرمودند: